rating
int64 1
5
| review id
int64 6.25M
1.68B
| user id
int64 8.32k
57.2M
| book id
int64 760
30.2M
| review
stringlengths 1
20k
|
|---|---|---|---|---|
1 | 1,433,448,941 | 34,356,459 | 16,031,620 | لم تعجبني بالمرة . في البداية شدتني القصة بشكل غريب مع الظن اني سأتعمق بطريقة تفكير مدمن او شخص يعاني من مرض نفسي . لكن للأسف كتشف ان الرواية تتمحور عن السحر والجن والارواح. اسفة على الوقت الي اضعته |
2 | 1,422,313,792 | 44,018,234 | 16,031,620 | الرواية كانت جميلة جدا في اول 270 صفحة كدة (دة لو شلنا الالفاظ الكتير اللي ملهاش لازمة) لدرجة اني لاما شوفت التعليقات علي الرواية انها وحشة كنت مفكر الناس بتسعبط و سابو الرواية ومسكو فالالفاظ بس و إن الرواية دية ف الاقل لما اخلصها متستحقش اقل من 3 نجمات. وهووووووووب :). الزواية تقلب زي الزفت بدل رواية بوليسي حبكة جيدا جدا لرواية رعب(عارف انها مش مرعبة -_-) و عفاريت وجن وطلاسم وبتاع. فحقيقي انا اتصدمت الكاتب عرف يبوظ الرواية بشكل رهيب بموضوع الجن وكدة. ____________________. اكتر حاجة اكتشفتها بعد الرواية اني فاشل ف اسماء الخمرة والبيرة فاشل بجد يعني |
2 | 1,422,170,382 | 42,950,765 | 16,031,620 | بدأت الاندماج بعد الصفحة الثلاثمائة. وجدتها مملة الى حد كبير . متخمة بالتشبيهات . بمجرد ان ختمتها لم تعلق في ذاكرتي اطلاقا.لست من محبي هذا النوع من الروايات على ما اظن. اعجبني ربط الكاتب بين الاحداث كما الكلمات المتقاطعة. و استمتعت جدا بلغة الجسد و قرائتها من قبل بطل الرواية |
2 | 1,420,291,011 | 39,128,958 | 16,031,620 | ماتوقعت النهاية ولا سبب الجريمة!. احسست بإحباط |
1 | 1,414,060,516 | 6,188,519 | 16,031,620 | من منا لا يحب رائحة كتاب جديد! لكن هذا الكتاب يعاني من مشكلة ما، فصفحاته فعلا تعبق برائحة الكحول. |
1 | 1,402,069,815 | 26,216,482 | 16,031,620 | أثارت الكثير من الضجة في محيطي ،، الا أني أجدها غير ملائمة وأأسف لتضييع وقتي في قرائتها . كلماتها مبتذلة وتحوي الكثير من ""القذارة"" . |
2 | 1,399,433,219 | 39,723,956 | 16,031,620 | لم أستمتع بالفيلم المكتوب على الورق. والذي لا يسمى رواية أبداً. المصطلحات الأجنبية والبيئة المتسيبة والنهاية البلهاء لم تضف إلي شيء. بعض الأفكار تستهويك قليلاً لتعود لتنغرس في اللاشيء. ولا فائدة |
1 | 1,399,198,857 | 34,375,642 | 16,031,620 | ولأن رأيي سيكون مُستفزّاً جداً لِقُرّاء أحمد مراد. سأحمل مظلتي فوق رأسي ردءاً لمطر السباب الذي سأتلقاه جرّاء رأيي. . ربما سأخسر التفاف الكثيرين حول حرفي ولكنني لن أخسر رأيي!. في بداية الأمر. اكتفيت بقراءتها،. وبالكاد أحرَزَت نجمة واحدة من قِبَلي!. ولكن ما دفعني حقاً لتدوين رأيي بها،هو كم الزخم والإعجاب الذي أُثير حولها بشكل مفرط على النحو الذي لا يمُت للاستحقاق بـ صلة!. فـ لُغة الضاد هنا مورِسَتْ بشكلٍ مُظلِم جعلها تتعثر بين أرصِفة الحرف لتتجسد لك في نهاية المطاف لغة ركيكة جداً . أحسست وكأن سرده لا يعدو كونه حشو لعضلات اللغة في كومة قش ليس إلا . هذه النقطة أثارت لدّي أسئلة مُبهمة . هل فعلاً لغة كتلك استحقت الأوراق البيضاء التي كُتِبت على أسطرها.؟!. وماذا عن النُقّاد . هل رموا نرد آرائهم لتتدحرج فوق سطح مستقيم؟ أم تُراهُم وضعوها في مكانٍ رفيع و مضوا عنها و كأن شيئاً لم يكن !. مع كامل اعتذاري . رواية لم تُضف لي أيّ قيمة أدبية ! |
2 | 1,396,843,624 | 36,623,487 | 16,031,620 | اسلوب مراد الادبي قوي جدا وشيق لكن تجاوزاته لاتطاق هو كاتب سينمائي من الطراز الاول |
2 | 1,390,299,186 | 46,923,040 | 16,031,620 | اول لما خلصت الكتاب كنت منبهر جدا وبعد كدة حسيت اني غلطان كتاب كويس بس مش ممتاز |
2 | 1,388,497,723 | 46,848,554 | 16,031,620 | هناك خيط رفيع جدا بين الجنون في الإبداع وبين الجنون الناتج عن امراض العقلية والنفسية . أحمد مراد من النوع الثاني من الكتاب . تقييمي للرواية نجمتان ونصف فقط للنصف اول من الرواية . الألفاظ اجنبية والغرائز الحيوانية والمعاني الخارجة عن الحياء وعن المنطق أحيانا . القصة شيقة نوعا ما واحداثها كذلك أيضا . أحببت القسم الذي يتكلم عن الفصام وعن النفس البشرية . كنت سأقيم الرواية ب 5 نجوم بدون تردد لولا اسلوب الفاحش الذي أتبعه الكاتب ونهاية الرواية المأساوية التي انتهت بالمس الشيطاني والوشم النجس وما شابه . |
2 | 1,387,538,647 | 12,151,610 | 16,031,620 | . مبدئيا اي عمل هدفه التسليه ""لمجرد التسليه"" لا ينبغي لوم صانعه اذا لم نجد مغزي او رساله او بعد فلسفي او وجودي او حتي ميتافيزيقي بقدر ماهو واجب حتمي لوم نفسك لانتظار هذا الشئ . لكن ما العمل ازاء عمل ادعي صاحبه الخوض غي اغرب واعمق خبايا النفس البشريه بل و بدراسه لعلوم النفس والطب النفسي لسنين هذا عددها؟. ماذا حين تكتشف ان هذا محض تدليسا لتساق بشغفك لتلك النوعيه من الروايات الي تخاريف عالم السحر الاسود؟!. بالمناسبه تستطيع اكتشاف ان هذا التدليس تم عن سبق اصرار وترصد من كاتبنا. اذا صح ادعائه بقيامه بدراسه -ولو سطحيه- بعلوم الطب النفسي. فعلي الاقل سنجد وجهه نظر عادله تنصف بين عقلك المفصوم بين المرض النفسي وتفسيره عند بعض العقول بكونه مس شيطاني. للاسف لم يدع الكاتب لقارئ مثلي فرصه للعفو عن خياله المريض. ""المتمثل في ثراء شخصيه بطله المريض فقط بالطبع "" . لكي اقول انها احداث بنيت علي هذا الصراع . او اعطاء فرصه لقارئ اخر ان يقيم حاله مرضيه. ويحسمها في النهايه او علي الاقل يتلقي ما تحدثه من مفارقات او تويستات او ما يراه عنصر التشويق بدون خدش حياء المنطق المدعي وجوده. للاسف كان هذا غير مسموح تحت جاذبيه اسلوب عدم وجود الراوي العليم . فالمتحدث هنا هو البطل مما يخلق بسهوله حاله التوحد فتصبح انت يحيي وبالتالي يصعب تقييم حالتك (حاله يحيي ) بل لا مجال لهذا اصلا. لانك حتي ان واجهت شكوك مرضك سوف تدحضها. فلا مجال للخروج من عقل يحيي (المريض او السليم ) .الذي يقودك بفعل فاعل الي (عصر المامون. ست الدار . قلاوون . نائل . الي ماشاء الفاعل او الكاتب من تفاصيل). لن انسي طبعا ان للكاتب فرصه ادعاء اخر بان هنالك ""نهايه مفتوحه"" لخيالك. والامر ماهو. الا لخبطه وتضليل لاي احتمال يرد الي ذهنك يجعلك تقيمه بموضوعيه قد لا تكون في صالحه بالمره. لانك من الممكن ان تهتدي كقارء مثلي الي ان هناك مرض يحيي النفسي ناتج عن عزلته . . طبعا مع طلب مغفره ضميرك عن وقتك المهدر مع هذا الخيال المريض وخزعبلاته السخيفه. او تهتدي كقارء اخر اكثر عقلا مني وحكمه وايمانا، بان هناك مس شيطاني او روح نجس شرير (محظور طبعا انك تنكره ياكافر لان هناك كتب سماويه بتاكد وجوده ). او تكون كقارئ مولع بتلك الحواديت فتستمتع بها عن ظهر قلب . وبما اني لا اظن ان هناك نسبه كبيره من الجمهور المدعو لقراءة الفيل الازرق من النوع الثالث. فالحل هو الخلط بين هذا وذاك وتلك. في السطور الاخيره بشكل متعمد للتضليل وارضاء خيال كل طرف من الاطراف الثلاثه. لكن يظل احتمال سقوط الكاتب في اللخبطه وبالتالي عدم استطاعه وضع نهايه او دليل لنهايه منطقيه، كما ادعي.هو احتمال قائم بما يمنع تقييم هذا العمل الادبي علي ماهو عليه تقييم ايجابي |
2 | 1,386,926,542 | 16,166,186 | 16,031,620 | رواية جميلة مشوقه اعجبتني القصة لكنها اصبحت مملة بعض الشيء استمتعت بالفيلم السينمائي اكثر |
2 | 1,386,642,630 | 6,540,898 | 16,031,620 | رواية مشوقة وطول الوقت بتشدك للأحداث بس بتحسها متل فيلم الي ماعجبني ادخال المشاهد الي + بكثرة والنهاية مافهمتها بصراحة |
2 | 1,381,209,055 | 44,377,696 | 16,031,620 | انهيت الرواية في 3 ايام تقريبا .عشت مع يحيى كل لحظة عاشها من اثارة وخوف وحب وندم والم. الرواية جيدة او لا بأس بها .مشوقة بعض الشيء .ملاتني شغفا لمعرفة نهايتها. اسرني سرد الاحداثث فيها. فانت تستمر فى القراءة بدافع التشويق الهائل. ورغبتك فى معرفه النهايه. تتعثر بالفاظ وايحاءات الكاتب الجريئة والمخلة بالاداب وهذا اكثر ما يستدعي النقد. فتقرر لكى لا تفقد تلذذك بالاحداث. ان تتغاضى عنها.وفي بعض المواضع يكون هناك شرح مفصل يشعرك بالملل احيانا . لم اجد الرواية خرافية كما قال البعض فانا أوومن بالسحر والخ . رواية جيدة هذا كل ما يمكنني قولى بشكل عام |
2 | 1,376,328,843 | 38,521,357 | 16,031,620 | روايه لطيفه ومسليه |
1 | 1,372,448,227 | 28,525,434 | 16,031,620 | الشخصيات الروائية دايمآ بنكون على دراية أننا رح نودعهم بآخر صفحة ، بنعرف انهم زي الحلم ، ولكن نظنهم أصدقاؤنا ، بنخاف عليهم ، بنتوجع معهم ، وبنبكي مشانهم بس بالنهاية بيغادرونا لما نقعد القعدة التأملية وبين أيدينا الكتاب وهو مسكر . الفيل الأزرق كتاب لا أنصح بقرائته ولكنه كتاب يأخذك لخزعبلات السحر والتيه والضياع .لا يملك أدنى فكرة عن الواقع ولا يملك في طياته سوى إثارة الشخصيات الذين هم على هيئة مؤخرة خنزير رائحته كريهة ، كانت تبرز فيها معالم التخبط الحياتي بشكل كبير ما بين أجواء السكر والعربده بالملاهي الليليه كلما سنحت له الفرصة ، كان وصف الإيحاءات الجنسية مستفز بشكل دنيئ وبشكل يقشعر الأبدان لأنه مليئ بالشهوة الغريزية الحيوانية بشكل هائل ، وبشكل يجعلك تستفرغ أحشاء بطنك . تفتقد الرواية لأدنى معرفة بأمور الدين والطهارة ، كان يفعل الرذيلة ويقوم بفاحشة الجسد وعهر العقل الباطن دون أدنى وضوء أو غسول لمعالمة البارزة المغطاة بماء النجس والإزدواج في طهر الجسد . !!. أما عن أمور السحر والخزعبلات التي كان يذكرها ويكتبها من أرقام وحروف وأوشام كنت تكتب وتوشم على الأجساد فهي لا تزيد الشخصيات ضعاف الدين إلا ضعفآ . بالمختصر المفيد حسيتها رواية كتبت بقلم الشيطان النجس . لا تزيد أفكارك إلا وسوسة وخبالآ . والآن بالكاد أنا أستيقظت بعد الإنتهاء منها |
1 | 1,371,508,323 | 46,228,957 | 16,031,620 | عندما انتشرت هذة الرواية بشكل جنوني لاسباب معلومة بالطبع! قرأتها، و خير ما فعلت أنني قرأتها، في الواقع ""تلك الكتب"" خير دليل على مدى ذوق و فكر الأغلبية. و مرة أخرى لا تثق أبدا فيما يتفق عليه العامة!. |
2 | 1,370,990,475 | 7,998,269 | 16,031,620 | بغض النظر عن الألفاظ والتفاصيل اللي كان ف غني عن ذكرها او توضيح الحياة بالنسبة ليحيي كانت ازاي من منظور مش مرتبط بالقصة اللي هي حوالين شريف وبسمة ف الاساس وانها تاخد 100 صفحة كويس اوي بس اعترف ان كان ف نوع من انواع التشويق اعرف ف ايه والموضوع هينتهي لايه وعالمنا والعالم التاني وحلقة الوصل ما بينا وان دي حاجات موجودة فعلا ف الكتاب اه كان كويس نجمتين حلوين عليه |
2 | 1,369,406,432 | 34,070,842 | 16,031,620 | تحتار في امرها أتندرج حقا تحت بند الخيال العلمي ام بند الدراما اكثر منه . ظلت على الارفف قرابة اكثر من سنة و لمحتها قريبا ما ان استرسلت صفحاتها الاولى و أخذني فضول زائد عن الحد لانهائها في اليوم ذاته . ربما كمنت براعة الكاتب في ذلك اكثر من اي شيء من الجوانب الادبية . براعته وفي زرع الفضول داخلك و اصرارك على معرفة الاحداث التالية . احسست و لربما يخطيء احساسي باستمدادها من رواية العنكبوت تاليف الد.مصطفى محمود . ربما جاء الاحساس من مادة الفيل الازرق و المذكور افرازها من الغدة الصنوبرية . و ذكر في العنكبوت ان لم تخونني ذاكرتي في التفاصيل حقن البطل نفسه لاكسير محتوي على خلايا جنينية من الفص الصنوبري بالمخ و هذا قد مكنه من السفر عبر الزمن و لكن للخلف و رؤية اشخاص الحاضر في صورة الماضي اي باسماء مختلفة و حلة بالطبع مختلفة طبقا للزمن . ربما الاختلاف في بطل العنكبوت وضعه على الجهاز الذي قام باختراعه للسفر و لكن الفيل الازرق كانت المادة نوع من المخدرات و تتواجد في النبات مثلما تتواجد في الثدييات و لكن عند بداية موتها . هذا لا يعني تماثلها مع العنكبوت فمحورها الرئيسي لم يكن هذه المادة وحدها هناك احداث اكثر و محور رئيسي آخر . تشعر ايضا باستمداد من السينما الامريكية من حيث كثير من التفاصيل و لكن ربما كان ذلك غير استمداد فبالفعل اصبحنا نستمد اكثر عاداتهم في واقعنا فلا لوم على رواية اذن . صنع الكاتب اكثر نن فجوة في احداثه لن تستطيع مخيلة القاريء سدها بتخيله لبقية الاحداث و لكن استطاع الكاتب سدها بحل سينمائي امريكي ايضا كثيرا ما كان الاوفر في هذه المآزق . دون ذكر تفاصيل لعدم حرق الاحداث . . |
2 | 1,368,763,359 | 9,890,448 | 16,031,620 | كنت متفائل بمسار الأحداث من بعد أول 100 صفحة كده، لحد ما شوية شوية الدنيا حسيتها ابتدت تبوظ والقصة بتنهار بسرعة متزايدة، مش بتنتهى؛ بتنهار. تفاصيل كتير ملهاش تفسير، وبالتالى كترها ملوش لزوم، تفاصيل لازمتها مش قد حجم الكلام عنها، وتفاصيل الربط ما بينها هي والقصة مبتذل الى حد كبير. بس فيها شوية أفكار شغالة، والرواية مسلية عموما، بس مش أكتر من كده، لا هي حاجة عبقرية، ولا فيها أي نوع من أنواع العمق. |
1 | 1,358,368,488 | 4,476,820 | 16,031,620 | قرأت هذه الرواية بناءا على توصيه زميل لي بداية عام ولم ترق لي لضعف اللغة |
2 | 1,355,300,863 | 45,692,381 | 16,031,620 | هذه ليست رواية انما سيناريو فيلم. مش هيك الروايات يا عم |
2 | 1,352,302,373 | 14,068,808 | 16,031,620 | نجمتان و نصف لم يطاوعنى قلبى لجبرها لثلاث فجبرتها لإثنتان. المميزات التى اراها. 1-الرواية مشوقة لدرجة كبيرة لدرجة انى قضين 6 ساعات شبه متواصلة حتى انهيتها. و لكنه و الحق يقال شوق إلى النهاية أكثر من الأحداث أو الإسلوب لدرجة أن هناك صفحات كنت لا أقرأها اصلا. 2- الرواية جدلية متشعبه اى انك كلما تتذكر تجد تفاصيل صغيرة ممكن جدا تفتح لك افاق لإحتمالات اخرى. تعليقى على الرواية ببساطة. 1- كرهت كم التشبيهات المتفلسفة بالتأكيد هناك من أقنع أحمد مراد بأن قوة الرواية تقاس بكم التشبيهات و الإستعارات المكنية بها. 2- طبعا كرهت كم الألفاظ و الإيحاءات التى فى أحيان كثيرة لم يكن لها محل من الإعراب ربما غير تعود الكاتب علي إستعمالها. 3- كنت سأحترم الرواية اكثر كثيرا لو أنه أستمر فى الخط النفسى و لم ينجرف إلى عالم الميتافيزيقا و السحر و العفريت. باحس انها اشبه بتيمة الحلم(اللى برده احد الإحتمالات نظرا لإختفاء اّخر اقراص الفيل الأزرق) تلك التيمة التى تتخلص فيها من العقدة كلها دون ان تضطر لإيجاد حل منطقى قد يكون قد صعب عليك بعد تشابك الاحداث. 4- أن تصف تفاصيل حياة البطل لدرجة الأكل والشرب هى تفاصيل كثيرة و لكننى أبتلعها ربما هى غرس سيستخدم بعد ذلك أما أن تدخل معه الحمام لنقف معا نشاهده يتبول بكل التفاصيل -هل سألتنى رأيى فى هذا؟. 5- لا أعرف كيف أعجبت الرواية الفتيات و كيف لم تخرج علينا جمعيات حقوق المرأة بالعويل مع هذا الكم من تحقير المرأة بها. فى نظر الكاتب هى ماكينه تركب أو هى كائن شهوانى كل مشكلته الجنس او عاهره. أو على أفضل تقدير خائنة تترك زوجها فى منتصف اليل لتحكى مع حبيب سابق كيف أن حياتها عذاب بدونه برغم قولها هى أن زوجها مفيهوش عيب. 6- التشبيهات التى تقتبس من القراّن الكريم ليوصف بها أحقر ما فى الرواية. هل هى من باب الثقافة الدينيه مثلا . عفوا و لكن مئات الأشياء بالرواية تتنافى مع أى ثقافة دينيه ثم هذا القراّن و هذه من أشهر التشبيهات به و بالتالى ليس بالأمر ثقافة ما. و الحق يقال لا أعرف ولا أريد أن أتهم أحد فى دينيه و لكن الزج بتشبيهات قراّنيه فى صفيحة القمامة هذه لا يليق. 7- الحوار الأخير مع نائل هو أحد تيمات حوار الشيطان عن الله مثل . أو حوارات لوسيفر عن الله التى تم التطرق لها كثيرا فى الأدب الغربى. و لكنها فى النهاية تجرؤ على الله سبحانه و تعالى لم أجد له مبرر ولا حتى درامى بالإضافة لأن الكاتب يدعم هذا الكلام فالإستعاذة و القراّن لن يطردوا الجنى ولا يؤثرون به و لكن ما يؤثر هو سحر الكابالا ذو المنشأ اليهودى لأن هذا هو سحر الأرقام المتعارف عليه. لو تجاوزنا هذا كله ووصلنا للنهاية السخيفه و التحليل الأكثر سخافة للموضوع ككل سنجد أن هناك نقاط فى الرواية تهدم كل السناريوهات المحتملة. 1- المفروض أن بسمة حملت من نائل و ليس شريف و رغم هذا بسمة أجهضت (عند الكشف على الجثة حمل أجهض بسبب العنف الزائد معها قبل وفاتها لو مفيش إجهاض التقرير المفروض يقول حمل لم يكتمل بوفاتها أو جنين ميت لكن نزيف و إجهاض؟؟!!!! ) بينما المفروض أن جنى النكاح ده يجعل البشرية تحمل حمل لا يجهض فهل معنى هذا ان بسمة حملت من شيريف و أن كل أفكاره عن الطفل الذى سيقتلها فى جميع الحالات فأستبقه هو خطأ. 2- سواء ست الدار أو بسمة كلتاهما أحست بحدوث شىء غريب نظرا لعنف الزوج و حالة السادية التى يكون فيها فى التعامل معها بينما نرى لبنى فى قمة سعادتها بعد عامين مع نائل كما يبدو. أم أن هذا تأكيد على تيمة أن نائل أيضا يحب لبنى و فعل كل هذا لأجلها و لهذا هو مختلف معها عن غيرها. 3- شريف كان فى فترة تلبس نائل له يفيق لفترات قصيرة كل عدة ايام او كل يوم لهذا كان يشعر بالمشكلة و لكن هل تلبس نائل يحيى لمدة عامين دون أن يفيق مرة واحدة؟. 4- الوشم هو مايربط جنى النكاح بالزوج الوشم كان قد تم نزعه نزعا عن جسد بسمة فلم لم يتوقف الأمر أم أن الوشم يجلبه فقط ولا يفك السحر سوى قتل الكلب. 5 اظن أنه كان هناك رابط ما بين نائل و يحيى من البداية و قبل كل شىء (ربما مس فقط و ليس تلبس كامل ) كلام مايا عندما قالت له انت مش طبيعى. المريض الذى كان يراه و يكلمه و هو متوفى و الكلب الأسود الذى كان يظهر له و يزوره و لكن كيف حدث هذا بينما زوجته لم تضع الوشم الملعون أم أن مايا كانت تضعه و نحن لا نعرف. هناك نوع من الروايات ذا نهاية مفتوحه بعدة سيناريوهات مقبولة. هذا جميل و لكن ليصح هذا النوع و يكون عبقريا جميع الأحداث يجب أن تتفق مع كل سيناريو منهم فلا يجد ما ينافيه أو يهدمه و هنا تكمن العبقرية. أما التى بين يدينا فهى تنويع فاشل على هذا النوع لأنها تحتمل فعلا عذة سناريوهات كلها بلا إستثناء مدحضة و مهدومة بموقف أو حدث فى الرواية |
2 | 1,339,969,739 | 4,155,880 | 16,031,620 | مندهشا للغاية من تقييم النهائي لرواية اعجبتني للغاية. اسلوب الكاتب شيق جدا وحبكة الرواية رائعة كما ان الفكرة جديدةوتحتل مساحة تعتبر بكر بالنسبة للروايات العربية، كان يمكن للرواية ان تأخد خمسة نجوم بسهولة ولكن غابة الدخان والحشيش ومستنقع الخمور والقمار والمخدرات الآسن الذي تسبح فيه الرواية مع تنوع اشكالها كأنك في متحف فهذه زجاجة من كذا الذي يحدث تأثير كذا وهذه تلك وهذه . الكاتب لم يدخر جهدا في البحث والقراءة والمراجعة وهو جهد يحسب له كثير- على ان القصة مليئة بالثغرات والنهاية غير مقنعة تمام. اظن ان القصة ينقصها صفحة اخيرة نرى فيهاالبطل يحي في المستشفى كنزيل كريم يحدث كل !ذلك في رأسه أوقع من تلك النهاية غير المتقنة. غيبوبة استحوزاذ لمدة سنين. يا رجل! قل كلام غير ذلك |
1 | 1,339,690,336 | 43,194,077 | 16,031,620 | قراءة هذه الرواية كانت مضيعة للوقت. اغبى شيء قرأته في حياتي. |
1 | 1,320,912,537 | 44,375,810 | 16,031,620 | أسوء رواية قرأتها منذ فترة طويلة. |
1 | 1,319,559,907 | 23,948,214 | 16,031,620 | أقل ما يقال عنه أنه شهواني وأسلوب ركيك. لاأنصح به |
2 | 1,318,358,960 | 44,296,383 | 16,031,620 | وضعت لهذة الرواية نجمتين فقط والسبب في ذلك أنّ هذة الرواية تحتوي على الكثير من السلبيات بنظري، بل هي عبارة عن سلبية قائمة بحد ذاتها تتخلى عن سلبيتها في بعض الأحيان (وإن لم تكثر) لتعطي ربما جملة واحدة مفيدة. لا أدري صدقاً ما هو المغزى أو ما هي الرسالة التي تسعى إلى ايصالها هذة الرواية؟ طوال قرابة الاربعمائة صفحة وأنا أبحث هدفاً يروي لي عطشي وأقول لنفسي ربما الآن ربما الآن، ولكن للأسف أنهيت الرواية وأنا ما زلت أنتظر!. حتى أنّي بِتَ اسأل نفسي أهو أمر ملزم أن تحتوي الرواية على فكرة هادفة في مضمونها أم أننا أصبحنا نعتبر الروايات والأدب سلعة رخيصة يروج لها بثمن بخس، نأخذها فنقرأها بنهمٍ ولا نشعر إلا وقد أنهيانها من دون أن تضيف لنا معرفة جديدة ولربما حتى تسرق منا أفكارنا وتبث فينا أخرى مسمومة لنصبح أسوء مما كنا عليه!. ومما لا شك فيه أنّ رواية الفيل الأزرق ينطبق عليها الوصف السابق بحذافيره!. أستغرب من هؤلاء الذين يحبكون قصصهم ورواياتهم المحتوية على الأبطال من ذوي الصفات السيئة ثم يلصقونهم بمهنة طبيب! فترى فيلما تليفزونيا أو رواية تتحدث عن شخص يتعاطى المخدرات ويشرب الخمر ويفعل أشياء لا تخطر إلا على بال شيطان كافر وهو طبيب! وهو لم يختر له هذه المهنة إلا ليقنعك تمام الاقناع أنّ هذا الشخص ليس متخلف أو جاهل بل هو متعلم وطبيب فيروج بذلك اعماله السيئة باعتباره شخص منفتح ولديه قدر كبير من المعرفة وهو حر بتصرفاته!. صدقاً هذه الرواية لا تضيف لرصيد القارئ معرفة جديدة بقدر ما تضيف له معرفة أجود أنواع الخمور وأرداها، ومعرفة نفسية بطل الرواية وهو يصف لنا ما تحدثه به نفسه عن شوقه لحبيبته وكيف ينظر لها من منظوره الخاص! وأي معرفة عظيمة تلك! ناهيك عن الخوض في تفاصيل وأحداث لم يكن لها داعي أبداًّ!. بمنظوري الخاص، أرى أنّ هذا النص لا يصلح أبداً أن يكون رواية أدبية بقدر ما يصلح أن يكون فيلما سينمائياً من هذه الأفلام التي تعرض في الشاشات المصرية والتي برغم فظاعتها وخلوها من اي فكرة يظهر لها معجبين ومتابعين!. لربما لو انتهت الرواية بإسلوب طبي نفسي لكان أفضل بكثير من انتهائها على هذا النحو! وكأنّ الكاتب قد ملّ من الفكرة فكتب لها أن تسير بهذا الشكل حتى النهاية!. نذكر أيضاَ احتواء الرواية على الكلمات الإنجليزية التي تدخل في محاورات الشخوص وكإنها لغو منهم، والتي لم تذكر هنا إلا لتأكد على رقي المجتمع الذي يعيشون فيه برغم ما فيه من فظاعة! مرة أخرى لتأكد على مفهوم الحرية الشخصية والإنفتاح. بقي أن أذكر السؤال الأهم ألا وهو ما الذي دفعني إلى انهاء الرواية رغم أنّي أراها سلبية لهذا الحد واعطاءها نجمتين؟ في الحقيقة سبب اكمالي هذة الرواية هو دخولها ضمن القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية، كنت أظنّها تستحق ذلك ولكن للأسف خاب ظني. أما ما دفعني لمنحها نجمتين فهو خيال الكاتب الواسع وقدرته على التشعب بالأفكار وأعطاء مائة فكرة في غضون صفحتين متتاليتين. |
1 | 1,313,731,695 | 30,322,350 | 16,031,620 | أسوء رواية قرأتها منذ فترة طويلة. |
2 | 1,313,006,705 | 39,236,825 | 16,031,620 | لغه فاشله وخيال متكلف وفاشل .ليس هو بالبساطه وليس هو بالعظمه الادبيه .كيف اضيع من وقتى نص ساعه لاقرأ كل هذا الخرف |
2 | 1,311,106,359 | 26,785,510 | 16,031,620 | بداية الرواية كانت مشوقة وممتعة لدرجة نصحت بعض أصدقائي بقرائتها لكن في نصف الرواية بدأت اشعر بالملل وأكملت فقط بدافع الفضول وتمنيت لو لم أكمل نهاية سخيفة. |
2 | 1,310,387,155 | 12,602,969 | 16,031,620 | ايحاءات جنسية ومخدرات والفاظ تقرف. نهاية تحرق ما كان قبله. طريقة السرد جيده |
2 | 1,309,776,202 | 39,772,787 | 16,031,620 | ثالث رواية أقرأها لاحمد مراد. كنت اعلم اني سأجد فيها ما يستفزني و يزعجني. و لكني اشتريتها فقط لاكمل مجموعة كتب الفساد لنفس الكاتب. شتائم العالم كله تجمعت في صفحاتها (دليلك العلمي للانحراف). ملحوظة : وصفك للشيئ يجعل القارئ يتخيله. الملل سيطر علي الجزء الاخير من الرواية. كان يختبر قوة صبري علي عدم تقطيعها او حرقها. ;. ;. و ماذا اتوقع منها غير الانصياع لراي اخيها. و امها وابيها و صاحبتها و قبيلتها التي تئويها. فالزواج نصف الكفر. صفراء فاقع لونها لا تسر الناظرين!!!!. ،،. و النهاية غريبة ليست هي التي كنت انتظرها من احداث الرواية. ،،،. النجمتين دول للتشبيهات المحترمة الرائعة في الرواية. ،،. اتمني في الطبعات القادمة ان تكون صفحات الكتاب وجه واحد فقط. حتي يجد القارئ استعمال اخر للرواية اذا شعر بسخافتها كأن يلف فيها الطعمية. ،،،. كان المفروض اخلص الرواية ديه قبل ما شهر رمضان يبدأ. اللهم إني صائمة |
2 | 1,308,817,561 | 31,581,090 | 16,031,620 | مانكرش الروايه فيها تشويق و اثاره للفضول ف معظمها ودتني لعالم تاني كنت بغيب وافصل م العالم ده بس عموما ماوصلتش لدرجة اني اقفل منها و ماكملهاش. طول الوقت علامات تعجب كتير بتظهر و بتزيد مع الاحداث مش كل العلامات اختفت ف الاخر حتي الالغاز التفكت في شك ف تفسيرها. يمكن السبب ان الروايه مش بعيون المنطق هي بعيون يحيي و منطقه بس يعني الهو هايشوفه و يقتنع بيه هو بس الهايتقال . الخيال جامد اكيد بس زي مايكون زاد عن انه يتلم ف الاخر او يمكن انا ماعرفتش استوعبه. الربط بين الزمنين في علامات استفهام كتير و حلقات مفرغه. ________________. الخلاصة :. بعد ماخلصت الروايه الفعلا عجبتني الي حد ما و عيشتني ف عالم تاني _ بغض النظر عن المس و التعاويذ _ و استمتعت بقرايتها . بس ف الاخر حسيت نفسي ماطلعتش بحاجه مفيده بالظبط زي الداخل السوبرماركت و بيلف و فدماغه يشتري ده و ده وده و عاوز ده و لما طلع م السوبر ماركت اكتشف انه ماشتراش حاجه. يمكن الاحداث الاخيره هي السبب و الله اعلم |
1 | 1,308,605,797 | 16,850,911 | 16,031,620 | لم اقذا منه غير صفحة عصرت على نفسي ليمونة حتى اكملهم و لا اظنني فعلت. عذرا ما كنت لاضيع من عمري لحظة على هذا الاسلوب الركيك. |
1 | 1,300,496,980 | 30,826,877 | 16,031,620 | الفيل الأزرقرواية ممتعة لقصة عن عالم يحب العرب التحدث عنه كثيرا و هو عالم السحر و الشعوذة و الطلاسم. من البداية كقارىء تحاول أن تصل إلى النهاية بسبب أسلوب الكاتب المشوق. لكن هذه الرواية لم تصل بي إلى النشوة الكاملة. نعم عرفت النهاية التي كانت غريبة و انتهت القصة و لكن الرسالة التي حاول الكاتب إرسالها للجمهور ظلت غامضة أو بالأحرى لم أفهمها. منذ أن وصلت للمنتصف أصبحت الرواية تتخذ طريقا استطعت كقارىء أن أتوقع الأحداث!!. لم يكن هناك جديد بالنسبة لي. الان فهمت لماذا تم تحويله إلى فيلم سينمائي فالقصة فعلا إذا ما تحولت إلى فيلم ستكون ممتعة للبعض و ستجني الأموال و لكن لا رسالة حقيقية. اشتريت رواية 1919 للكتاب نفسه،،أتمنى أن تكون مغايرة للفيل الأزرق |
2 | 1,299,510,537 | 39,408,667 | 16,031,620 | بصراحة الروايه فيها تضارب كبير لدرجه اني حسيت ان المؤلف بيحاول يشبك حاجات متباعدة جدا مابين العلم و الخرافه بتفكرني بأفلام الرعب الأجنبي اللي الواحد يخرج منها من غير أي قيمهولا أستفاده فعليه و اقتباساته من الايات القرانيه كانت دايما في غير محلها ربنا يغفر لنا جميعا حسيت في النهايه اني عايز أقول للكاتب ""ألم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل"" صدق الله العظيم |
2 | 1,298,609,755 | 32,742,954 | 16,031,620 | في الفاظ ووصف كتير لحاجات ملهاش لازمة . انزعجت جدا. نجمتين للخيال اللي عيشتني فيه بس |
1 | 1,298,233,450 | 39,643,080 | 16,031,620 | هراء -_- |
1 | 1,294,685,678 | 33,383,553 | 16,031,620 | حسيتها زى افلام السبكى بالظبط معمولة لارضاء الطبقات العريضة من الشعب، اسلوب الكاتب ضعيف جدا علشان كدة بيعوضه بالالفظ اللى مشهور بيها فى قصصه وفكرة القصة اتهرست ميت مرة قبل كدة |
1 | 1,284,241,019 | 40,225,709 | 16,031,620 | رواية سيئة جدااا كمية الألفاظ الخارجة لا تطاق. بس إحقاقا للحق اعترف إنها جذبتنى لآخر جزء علشان أعرف النهاية. من الروايات اللى مش هرشحها لأى حد أكيد بسبب ألفاظها الخارجة |
1 | 1,277,035,438 | 42,916,794 | 16,031,620 | اكملتها بصعوبة في 4 ايام من كثرة الاختناق منها اكملتها لاني لم اتعود ان اترك كتابا قبل اكماله ليكوني حكمي عليه منطقيا لم احب فيها شيئا لا الموضوع ولا الاسلوب ولا الحيكة وخاصة فكرتها حاول الكاتب جعلها مثيرة لكنه فشل فشلا ذريعا افلتت منه خيوط الرواية بشكل فظيع فلجا لحشو ممل للاحداث واختلاق حلول عقدت القصة وزادتها رداءة اكثر ما قرات تخيبا للامل |
1 | 1,275,888,234 | 33,552,674 | 16,031,620 | جنون الفيل الأزرق. هو ليس كأي جنون. جنون كاتب بعثر كلماته بين صفحات روايه. ليأخذ بقرائه بين ثنايا عقولهم. فييأس عقلهم الواعي واللاواعي من الاستيعاب.!. يستغل كل ما يُثير مجتمعنا المنحط. فيبدأ بالمتعه والجنس لينتهي بالمس والجن. يلعب على أوتارهم الحساسه. ليشدهم أكثر لقراءة صفحاته المجنونه. يزيد من غباء المجتمع. و يزيد حجم خرافاته. فيدمج بين المرض النفسي والجن. ليزيد المجتمع اقتناعاً بجنون الأمراض النفسيه. ويزيدهم اقتناعاً بوجود تلك الخرافات الشعوذيه~! |
2 | 1,265,381,869 | 17,238,445 | 16,031,620 | نفسي أفهم نهايتها. :). الكاتب مختلفش كتير عن سابق كتاباتها.حشو و وصف كتير ملوش لازمة. أول مرة أقرأ حاجة عن حياة الجن و الوشم و العفاريت |
1 | 1,260,794,673 | 25,355,903 | 16,031,620 | رواية أحسست بالاشمئزاز عند قراءتها، رواية مليئة بالخرافات والشعوذة والكلمات النابية. هذا غير الخمور والفجور والحشيش. فيها نوع من التشويق ولكنه بدون فائدة، لا تستحق هذا الكم من التقييم |
1 | 1,256,641,176 | 29,850,426 | 16,031,620 | إنتهيتها كما ابتدأت. جنون يجداارة. لم يعجبني إحتفاءه بالخمر والمخدرات. يجب أن نكون أكثر رقيا |
2 | 1,252,824,036 | 42,088,689 | 16,031,620 | الفكره ذكيه جدا و لفتت انتباهى جداا حقسقه بس ليه الفاظ. ليه ديما روايات احمد مراد مليانه عك الفاظ. يعنى انا لما كنت بقراها خدها منى استاذى ف المدرسه كان قلبى هيقف من الخوف انه يفتح اى صفحه من صفحات يحيى و مايا. ليه يبقى فى جوايا خجل لما بابا يقولى هاتى ورينى بتقرى ايه. مش هدخل الحلال و الحرام بس انا كا كاتبه صغيره باخد بالى اوى انى ابتعد عن الغزل الصريح لانه حرام. شوف بقى كااااااام واحد تخيل اى مشهد بين يحيى و مايا او عرف لفظ معين و بقا بيقوله. الفكره كا مجمل غلط. ياريت نعيد التفكير ف الادب الصح مش ف ادب السبكى |
1 | 1,250,770,057 | 25,516,232 | 16,031,620 | من أسوأ ماقرأت يكفى الألفاظ ،ومن رأيى ليس بها أى حس أدبى :) |
2 | 1,242,373,930 | 37,122,859 | 16,031,620 | كان بودي احط ولا نجمة، بس تقديراً على وقتي الضائع، خيال مايع تافه ! يا الهي من اين اتت هذه الافكار الرديئة عقل هذا الكاتب |
2 | 1,241,554,685 | 25,921,954 | 16,031,620 | أعجبني السرد . ولكنْ لمْ يستطع الكاتب التوفق في الختام . لانه اشعرني بـ خيبة أملْ . وضياع . لاَ احب المتهات التفكيرية في الختام . |
1 | 1,238,814,708 | 6,888,665 | 16,031,620 | احنا نحب نشكر الأستاذ أحمد مراد على لغتة الأدبية الرفيعة. و على مشهد المستشفى الخزعبلى. قيس على ده ان فكرة الطلسم و ما حولها شدنى جدا و حسيتها جديدة. تحسبله يعنى. لكن يعنى نزل على فشنك خالص. |
1 | 1,234,942,859 | 24,118,287 | 16,031,620 | لأول مرة اقرأ رواية تعجبني في البداية واعطيها خمسة نجوم ثم تتراجع النجوم تباعا. مقدمة الرواية مثيرة عن شخصية طبيب نفسي في السجن (يحيى) للكشف عن الحالات النفسية المرضية التي تسببت في ارتكاب جرائم ومنها القتل. يعود إلى حياته المهنية بعد اهمال دام خمسة أعوام عن عمله ودراسته، وذلك نظرا لحالة نفسية يعاني منها بسبب حادث قلب له حياته. وعند عودته للعمل يكتشف ان أحد أصدقائه المقربين، وهو طبيب نفسي يدعى شريف متهم بمقتل زوجته. مسجون وخاضع للكشف الطبي لمعرفة قواه العقلية لرفع قضيته إلى المحكمة للبت فيها. يحاول مساعدة صديقه للكشف عن الأسباب التي أدت إلى مقتل زوجته ومن الذي قتلها؟ هل هو حقا صديقه ام شخص اخر؟. يدخل في تساؤلات عدة واهمها على ماذا يرمز الوشم المرسوم على جسد صديقه وأيضا على جسد زوجة صديقه القتيلة. وبسبب هذه الجريمة تعود علاقته بلبنى اخت شريف التي تزوجت وانجبت. حيث أن يحيى قد خطبها قبل زوجها من اخيها الذي اجابه بالرفض وذلك يعود لطريقة يحيى وحياته المليئة بالعربدة الابتذال. وقد تسبب الرفض الى قطيعة ما بين الصديقين. حتى التقى به يوم تم القبض على شريف واحالته الى الطب النفسي. القصة سارت في البداية نحو احداث جميلة ومثيرة وأسلوب سرد شيق لكن عابها أسلوب الحوار الذي كتب بالعامية والذي أصبح مبالغا به مع الوقت، واثار في نفسي الضيق كثيرا. بالإضافة الى المط وتطويل الاحداث بملل دون هدف واضح. الى ان نصل الى منتصف الرواية والتي من المفترض أن تكون ذروة الحدث. حيث نعرف حينها ما سبب تسمية الرواية بالفيل الأزرق وهو عبارة عن حبوب يدفع من يتناولها للأغماء ويتصور أمور غريبة ويدخل عوالم عجيبة. حيث تعرف عليها من خلال عشيقته التي اعطته الحبوب فدخل بسببها إلى عالم من الهلوسة الفكرية التخيلية. وقد قام باستخدامها مرتين ليعرف أمور قد تكشفه شيئا عن الجريمة. لكن ساق لنا الكاتب تفاصيل وأفكار غريبة لا نعرف لها أصلا من فصل. إلى درجة أن الكاتب اشعرني ربما مر بهذه التجربة وعرضها لنا بروايته. الرواية قيل عنها مسروقة من فلم أجنبي لم اره لكني تابعت بعض مشاهدة. ليس عندي نقد سيء حول نقل الفكرة لان براي ان الأفكار تتشابه وان لا بأس من اقتباس الفكرة طالما ان المعالجة تكون مختلفة. يستمر الإيقاع الممل للرواية واسوا مشهد في الرواية هو المشهد العاطفي الذي جمع بين يحيى ولبنى. فهو مشهد مقتحم وكأنه يريد في روايته تصوير حالة عاطفية ظهرت بشكل ساذج. محاولة إرضاء بعض القراء المنتظرين مشهدا عاطفيا بين يحيى ولبنى. رغم ايجاد الكاتب لعملية السرد الا انه فشل في وصف هذا المشهد فشلا ذريعا. يحاول يحيى البحث عن الحل لا يجده الا بعدما يتناول مرة أخرى حبوب الفيل الأزرق ويرتدي القميص السري الذي سرقه شريف من المتحف الإسلامي لأجل ان يتغلب عن مسالة السحر والشعوذة التي اصابت حياته. يتناول يحيى الحبوب ويخوض تجربة أخرى في عالم الهلوسة الفكرية ليعرف الدافع الذي جعل شريف يقتل زوجته. كوابيس وامور فيها طلاسم وسحر وشعوذة الى اخره وربما لأجل ذلك لم تباع الرواية في السعودية. يتوغل الكاتب الى وصف خيالات كثيرة وأفكار غريبة نفرت منها فلم اقراها باستيعاب لأني وجدتها مضيعة للوقت. باختصار قد تكون الرواية فيها دعوة لتجنب السحر والوشم. الا انه لم يشر لنا الكاتب بشكل واضح ان الايمان بالله والعلاج الطبي هو الحل الأمثل. ثم ينتهي الامر نهاية لا أدرى كيف اخترعها وكأنها محاولة لإرضاء الجمهور المشاهد وليس القارئ. حيث من الواضح ان الرواية لم تكتب بأسلوب روائي صرف فهي أقرب للسيناريو عن العمل الروائي وخاصة باستخدامه للعامية التي ازعجتني. الكاتب نسى أن روايته سوف توجه لجنسيات عربية غير مصرية ونسى أيضا أن الممكن أن يقرأها أيضا الغير العرب من يجيدون العربية. ونسى أن العامية فقط تسمع وليس تقرا فقط اهتم بالربح المادي على ان يجعل روايته رواية تعيش لمئات السنين مثل رواية بنات الرياض. وأخيرا سوف امنح الرواية نجمة واحدة فقط لأجل انها أظهرت للقارئ ان الوشم والسحر من اعمال الشيطان فقط. وخلاصة انها تصلح فقط للسينما اقضي ساعتين من الانبهار من المؤثرات الضوئيةو الصوتية واداء الممثلين . اما اني امكث اتابعها خمسة ايام هذا كثير علي يا احمد مراد |
1 | 1,233,330,398 | 41,411,263 | 16,031,620 | ما حبيتهاش قرأت منها 100 صفحه وماقدرتش أكملها من الألفاظ اللي فيها و المصطلحات الأوفر اوي وقولت انها اخر حاجه اقرأها لأحمد مراد |
2 | 1,231,689,315 | 21,290,413 | 16,031,620 | هذا هو تعريف الرواية التجارية بحذافيره،. رواية فيها قليل من التشويق مع مفاجأة بالنهاية مع خليط من الجنس والخمور وغيره. لا أعرف كيف تصل رواية مثل هذه إلى القائمة القصيرة لجائزة مثل جائزة البوكر،. مثل هذه الروايات التجارية التي تشبه الفاست فود لا تصلح للتنافس في مسابقات تبحث عن روايات تقدم أفكارا عميقة وفلسفة فريدة. أزعجني كثيرا في الرواية لغة التشات، وصور الوجوه، كأنني أقرأ ردودا في الواتساب لا رواية محترمة. الصور الفنية كثيرة، لكأن الكاتب كتب الرواية ثم عاد ورش صورة فنية على كل فقرة. كما أنها صور رديئة للغاية وسخيفة في معظم الأحيان. أيضا أنا ضد استخدام اللهجة المحلية في أية رواية. وأرى وجوب استخدام اللغة العربية الفصحى. تستحق نجمة واحدة لكنني سأعطيها نجمتين؛ بسبب الغرابة الموجودة في أحداثها ووجود قليل من التشويق وكذلك الالتفاف المفاجئ من قصة بوليسية سيكولوجية واقعية إلى رواية خيالية مليئة بالخرافات. وأعيد وأكرر أن هنالك الكثير من الروايات في ذلك العام التي كانت تستحق أن تكون مكان هذه في القائمة القصيرة لجائزة البوكر |
1 | 1,230,251,064 | 2,835,208 | 16,031,620 | لغه ضعيفه جدا جدا جدا. كنت لأتقبل الكلمات الانجليزيه لكن حتى لو تقبلتها العربيه الفصحى فيها ضعيفه جدا الى درجة تضايقك و انت تقرأ. الروايه و الاحداث سريعه. احسب للكاتب عنصر التشويق ، فقط. انا من الاشخاص الذين لا يكملون الروايه ان لم تعجبهم و لكني اكملتها لاعلم ماذا حدث بالنهابه. الشخصيات لا يوجد لها عمق و لا تجعلك تشعر انها حقيقيه. تصرفاتهم مبالغ فيها و اذا كان الكاتب يريد بهذه الروايه ان تكون خياليه فالخيال لا يكفي فيها لجعلها كذلك. النهايه، ماذا اقول، نهايه سخيفه حدا جدا كيف لطبيب نفسي يعتقد بوجود الجن و السحر؟ و كيف فجأه ذهب السحر عن شريف و المخدرات المرتبطه بالسحر. لا اعرف لكن النهايه سخيفه و اشعر ان الروايه لم تكن مكتوبه في البدايه لهذه النهايه. اذا كنت مراهق او تريد رؤية فلم انصح بقرائتها |
2 | 1,230,077,786 | 5,235,574 | 16,031,620 | للأسف الرواية أخذت من الشهرة ما هى ليس أهل له.اهتمام بالتفاصيل بطريقة مستقزة. ثقافة الشخصيات ثقافة غربية منحلة لم تتفق مع قيمنا .بصراحة تضايقت منها |
2 | 1,227,061,571 | 41,204,373 | 16,031,620 | تجربتي مع احمد مراد ،كتاب شيق جدا اسلوب واحد صايع عبقري يشدك عارف اية اللي. بيشد القراء. احمد مراد اجنبية صرف . نهاية الكتاب فشلة فشل زريع خطوط فتحاها ولم ينهي |
1 | 1,223,544,714 | 2,940,796 | 16,031,620 | شاهدة الفيلم، واعتقد انه النسخه المنقحه من الروايه. الفيلم بالقصه لم تروق لي |
1 | 1,216,561,672 | 32,197,835 | 16,031,620 | بحثت عن ""الرواية"" فلم أجدها ! |
2 | 1,211,328,672 | 27,672,498 | 16,031,620 | لا أدري لما قررت اليوم ، بعد مرورا سنة - تقريبا - على قراءة الرواية أن أكتب ريفيو . ربما لأن الكثير من الأصدقاء استغربوا من رأيي السلبي اتجاه الرواية . أو ربما لأنها تستحق - على الأقل - تبرير وجهة النظر . المهم ،. إن الجدل الكبير حول الرواية، وكم الدعاية التي لقيتها سواء على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي أو غيره دفع بي إلى قراءتها. واكتشاف فحواها . لا أنكر أن أول 30 صفحة منها كانت جيدة جدا ، نظرا لكوني من المهتمين بلغة الجسد . لكن، مع متابعة القراءة . وجدت نفسي تائهة ! حيث أن إقناع دكتور في علم النفس بالسحر يجب أن يكون آخر احتمال لا أوله. وأيضا، تفتقر الأحداث إلى التسلسل المنطقي والربط الواعي، حيث أن هناك فجوة بين ما حدث لصديقه وبين الحبة الزرقاء . كيف يعقل أن يوجد رابط وهمي بين الحدثين !. أما النهاية ، فأشك أنها وليدة لحظة الكتابة، لأنها محبوكة بطريقة غريبة تطرح الكثير من الاستفهامات أكثر مما تجيب على أحداث الرواية. ناهيك طبعا عن استعمال لغة ركيكة وأسلوب فقير . لا أنكر أنني شككت في رأيي، وقررت متابعة الفيلم عل نظرة المخرج تطرح ما لم أكتشفه. لكن، بدل النفي وجدت التأكيد . - التأكيد على أنها رواية دون المستوى ! |
2 | 1,204,074,527 | 40,397,189 | 16,031,620 | صدمتني الرواية بصراحة .لا أنكر شعور التشويق الذي انتابني مع كل صفحة من صفحات الرواية ولا انكر وجود الكثير من الغموض الذي ساقني الى الصفحة 385 اي النهاية . تساءلت علماً بأنني أقرأ احمد مراد لأول مرة . بكل ما حملت الرواية من احداث وبكل ما حملت من تفاصيل تجعل من القارئ مستسلماً لها حتى النهاية لم يجد احمد مراد موضوعاً يستحق الطرح ؟؟ ولماذا اكتفى بأن يكون جوهر الاحداث حول اجساد وحول غرائز ليس الا ؟؟ جوهر بلا جوهر الى حدٍ ما !!. وانا اقرأ في الرواية حتى صفحاتها المئة تقريباً ظننت انها تستحق ان تترجم الى فيلم لكنن عندما تعمقت فيها أكثر وحتى وصلت النهاية وجدتني أصرخ في داخلي ( أتمنى ان لا يحصل ذلك !!فقد سُرقت أجيالنا بأفلامٍ أبرز ما فيها الجسد وأذكي ما فيها الحيوان ). لم استطع كتمان غيظي بسبب تناقض الشخصية الرئيسية في الرواية ( سكير ، هائم ، شارد ، ولربما خالٍ من المبدأ وخالٍ من الحياة السليمة ) وفي أخرى أجده ( طبيب نفسي ، متزن ،قادرر على ترجمة الاحداث و التوصل لنتائج ). النهاية دفعتي لمزيد من الإحباط واعدت تصفحي لها بشكل سريع حتى اتأكد بانها ليس بنهاية مبهمة لكتابٍ آخر لا تجمعه صلة بالفيل الازرق !!. !!!. بطريقةٍ ما أحبطني أحمد مراد ."""" |
2 | 1,203,166,963 | 40,306,412 | 16,031,620 | فكره الروايه اعجبتني لكن لم يعجبني اسلوبها علي كل حال خرجت بشكل جميل |
1 | 1,201,124,186 | 40,278,391 | 16,031,620 | سيئة جدا. حسيت إني بقرأ وصف محلات خمور فقط. بكره الروايات اللي بيتمط في احداثهااوي. والتشبيهات اللي جابها من القرآن مقدرتش احدد هي علي سبيل السخرية ولا كتقوية للغة. لو في أقل من نجمة كنت اديتها |
1 | 1,201,035,006 | 15,628,649 | 16,031,620 | بجد مش عارف اكتب عنها ايه غير انها روايه ملهاش اى لازمه. كلها سفاله وقلة ادب والفاظ وتشبيهات كان ممكن الاستغناء عنها في الروايه. وكمان تحس ان في اجزاء فيها حشووووو كتير علشان يكتب وخلاص. والنهاية مش مقفوله قافله مقنعه وسايبها مفتوحه. المصيبة ليكون بيفكر يعملها جزء ثانى ولا حاجه. بجد انا ندمت على الوقت الى ضاع وانا بقراء فيه الرواية دى |
1 | 1,200,509,726 | 40,275,594 | 16,031,620 | اتعجب من اراء الكثير والتفضيل المبالغ فيه للروايه ظننت اني اقرأ اراء عن نجيب محفوظ او طه حسين !!. الروايه تحتوي علي ايحائات جنسيه ! اذن كيف يسمي هذا عمل ادبي!!!؟. غير ان الكثير لا يعلم ان قصه الروايه مقتبسه عن روايه اخري!! |
2 | 1,199,436,400 | 40,233,658 | 16,031,620 | للاسف فيها عبارات كتيرة خالرجة مما جعل الرواية رخيصة فى نظرى |
1 | 1,199,034,329 | 29,371,102 | 16,031,620 | حاجه كدا منتهى القذاره والقرف |
2 | 1,193,153,872 | 39,837,173 | 16,031,620 | مملة ومبتذلة لكن الفكرة جديدة والخيال واسع اوي |
2 | 1,191,709,569 | 32,193,949 | 16,031,620 | الرواية نفسها ممله لأبعد الحدود. انا اديتها نجمتين بس عشان انا بكره التشبيهات الكتير اوي دي و الرغي والتفاصيل المملة في اي عمل روائي . الفيلم يستاهل اكتر من 5 نجوم انما الرواية من وجهة نظري متستهلش اكتر من نجمتين |
1 | 1,190,978,733 | 27,023,830 | 16,031,620 | ما ادري ايش السر ورا حكايات العالم الاخر في |
1 | 1,189,794,016 | 13,599,054 | 16,031,620 | لما رأيت وجه (أحمد مراد) أول ما رأيته قبل سنوات، رأيتُ ذكاء وتهذيبا ورصانة. ولكن ما أكثر ما تخدع المظاهر ! فإني بعد أن قرأت أكثر رواياته مثارة للضجة والتي حققت نجاحا (تجاريا) ملفتا للأنظار، أعجب من نجاح مثل هذه الأعمال القذرة، وأتساءل كيف لذلك أن يكون ؟. وإن كان بالرواية تشويق، ولكن هل التشويق وحده يكفي ليكون العمل ناجحا ويصنف من العناوين الخالدة التي يفخر المرء بقراءتها واقتنائها مهما بلغ ثمنها ؟ هل تتحمس مثلا لقراءة مغامرات شيقة لعاهرة في بيوت الدعارة ؟ لا أعتقد أنك تفعل. فكذلك هي الرواية التي أتكلم عنها. الهراء الأزرق. لن أتكلم عن الحوارات العامية الركيكة التي ينتصر لها فريق من الكتاب تحت دعوى أن الحوار باللغة المتداولة أقرب إلى التصديق، ولإنه يصعب تخيل فلاح أمي أو طفل صغير يتكلم عربية فصحى ! وهو رأي متهافت بنظري لأن العامية التي نتكلم بها نفكر بها أيضا. فلماذا تنقل لنا أحاسيس الشخصيات وخواطرهم بالفصحى وتترجم حواراتهم للعامية ؟. أليس هذا خلطا وتناقضا ؟ فلتكتب إما بالعربية أو بالعامية. ثم ليس ذلك فحسب، فحتى النص العربي (الفصيح) تتخلله كلمات إنجليزية، وذلك ليقلد لغة العصر - زعم - حتى صارت الرواية فوضى عارمة من العربية والإنجليزية والعامية المصرية التي قد لا يفهم بعضها غير المصريين !. كذلك لن أتكلم عن الإفراط في ليّ العبارات من قبيل (لكم وجهه قبضتي) حتى يصعب أن تجد جملة معقولة وسط هذه العاصفة من الكلمات الشائهة. كما لن ألتفت للتكرار المتعب والذي جعل الرواية تسمن من غير شبع ! فالبطل استيقظ مليون مرة )لتحرق أشعة الشمس عينيه وهو يحاول جاهدا الانتصاب على قدميه) الخ. هذا عن شكل الرواية، أما مضمونها فثمة الفضيحة. جنس ومخدرات وخمر وقمار وخيانة مبررة لامرأة متزوجة وقيء وبراز وكل ما تستفظعه الأنفس. وقد حرتُ في سبب حشو الكاتب كل هذه القاذورات في الرواية ، فإما أن حياته الشخصية فيها كل ما ذكر فهو ينقل بذلك نسخة من حياة تُشبه حياته، وإما أنه يتمنى تلك الحياة من قرارة قلبه ! وهذا مستبعد، أو هو يتبنى مذهبا أدبيا ما من ضروريات النجاح فيه أن يحقن في نصه جرعات مشبعة من الجنس والكلام القبيح !. أما هذه الحجة الواهية الشهيرة لبعض الكتاب والسينمائيين. (ننقل لكم الواقع - بأمانة - كما هو)، وهي حديثُ الساعة عندنا بالمغرب الآن، عن فلم داعر أثار زوبعة عنيفة من الانتقاد لما عرضه من مشاهد وكلام فاضح. من أغبى الحجج التي سمعت، فمتى كان كل الواقع يُفضح ويُنقل للعالم بأمانة ؟ من أين لهم هذه القاعدة ؟. ألا تذهب للخلاء يا هذا ؟ فلتصور لنا نفسك وأنت تمارس نشاطاتك الطبيعية تلك وبالتفصيل الممل ما دام ذلك واقعا ؟ أي عبث هذا ؟. فرق بين خطأ الإنسان مع نفسه ومع ربه عز وجل. وبين أن ينشر هذا (الأخطاء) الفاجرة الشاذة. فرق كبير، وقد أمرنا - كما هو معلوم - بالستر إذا ابتلينا وليس بالافتضاح ! والجهر بالمعصية أكبر من مجرد المعصية !. أنا فقط لا أستطيع تخيل بنت صغيرة مولعة بالقراءة تحمل بين يديها هذه الرواية وتنظر في تلك العبارات. أي وجه عندك يا مراد وأنت تكتب هذا الذي كتبت ؟ ألا تستحيي يا أخي ؟ وأنا أجزم أن العاهرة لا تستطيع نشر أخطائها وخطاياها كما فعلت. فكيف تنشر هذا أمام أعين إخوانك وأخواتك في العالم أجمع ؟. هل تريد الشهرة وأن يقال (جريء) و(أول من كتب فن الثريلر والإيروتيك بجرأة في الوطن العربي ؟ والله لن يغني عنك أن يقولوا ذلك أمام الله. شيئا. أما عن سوء أدبه مع ربه ودينه - إن كان له دين - فذلك أشد ما أثار غيظي في روايته القبيحة، وهذا ما سأذكر أمثلة عليه مأخوذة بالحرف من نصه:. - ""ربي لم لم تخلق آدم بلا ضلوع ؟"" (لا يسأل الله كما يسأل صانع في ورشته !). - ""ذنب. سأكفر عنه فيما بعد"" (لا يلعب مع الله. الله يغفر لمن أذنب بجهالة وغلبة هوى وتاب بصدق. أما هذا التلاعب فسوء أدب قبيح مع ربنا). - ""لعن الله (مايا) إلهة الكيمياء !"" (لا إله إلا الله.). - ""ربنا بيكلمك ؟ - طبعا، ده السميع البصير، لا يخفى عليه شيء"". (وهذا كذب وافتراء على الله. متى كلمك الله يا كذاب ؟). - ""أحللت لنفسي الخمر والنساء والقمار والقناطير المقنطرة من الحشيش والكيمياء المقدسة !"". (وبصرف النظر عن تركيب العبارة على وزن الآية المعروفة وهذا فقط قبيح غاية القبح، فإن العلماء مجمعون على أن المستحل كافر. فالمسلم الذي يشرب الخمر - مثلا - يكون عاص فاسق ولكنه لا يكفر عند أهل السنة، أما ""المستحل"" الذي يقول الخمر حلال، أو ""أحللته لنفسي"" يكفر ولو لم يشربه. لأنه يكذب الله. فانظر إلى هذه الجرأة القاتلة، واسأل الله السلامة والعافية). - ""أحيانا أتساءل لم حرّم ربي المخدرات ؟"". (وهذا علاوة على كونه سوء أدب مع الله، فإنه لا يستقيم حتى في منطق الرواية، إذ كيف لدكتور في الطب العقلي أن يسأل عن ضرر المخدرات ؟ وطفل في الرابعة قد يجيبك عن أضرار المخدرات العقلية والجسمية ؟). - ""أنا يونس في بطن حوت كافر لن يلفظني عند جزيرة"". (بل أنت سكير حقير، وعلى يونس الصلاة والسلام). - ""الرب والشيطان أمر نسبي !!"". (كذا قال. عليه من الله ما يستحق). - ""انتظرت الملكين أن يأتيا ولم يفعلا تأخرا. سيسألاني عن إلهي ورسولي وديني ولن أجيب عمدا."". (بل المخذول لن يجيب حتى لو أراد. فمن يضلل الله لا هادي له). وأقول منهيا تعليقي هذا عن الرواية، أستغفر الله مما قرأت، وهداك الله يا أحمد وردك إلى رشدك ووفقك للانتفاع بالعقل الذي رزقك ونفع غيرك. أقول لك - وأنا متأكد إن شاء الله - لن يعترف بك الأدب يوما يا أحمد ما دام همك الأول الشهرة والسينما ولو على حساب الأخلاق والدين. فإنما الأدباء الأخلاق ما بقيت . فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا ! |
1 | 1,183,662,873 | 18,782,588 | 16,031,620 | النجمة للنصف الأول من الرواية و الذي أوحى لي بأن هناك ما يستحق القراءة بعدها و لكن للأسف أقل ما يمكن أن أصف به الرواية بأنه لا طائل منها |
2 | 1,181,982,895 | 39,608,658 | 16,031,620 | من أتفه الروايات وأسخفها وأضعفها حبكة وقصة ولغة اللي شفتها، ولحد دلوقت مستخسرة الوقت اللي ضيعته في قرايتها. |
2 | 1,181,162,625 | 24,452,262 | 16,031,620 | أنهيتها في 3 أيام ربما بسبب أسلوب التشويق فيها. لم استفد شيئًا ربما معرفتي ببعض أسماء الكحول و بعض المصطلحات النفسية ! |
2 | 1,180,925,388 | 17,293,915 | 16,031,620 | الفيل الأزرق بالأصح الحشيش الأزرق . عبارة عن درس بأنواع الخمور والمخدرات وهذيان وهلوسات متعاطي . لا أعرف لماذا كل هذا الاعجاب بها الشيء المميز فقط هو قدرتها على شدك لتنهيها . لا تستحق هذه الضجة برأيي . |
2 | 1,180,230,324 | 8,053,872 | 16,031,620 | روااايه تجيب اكتئاب |
2 | 1,179,291,180 | 12,861,167 | 16,031,620 | يؤسفني ان اضيع وقتي بكتاب يخلو من اللغة ويخلو من الفكرة ويخلو من جماليات الكتب اعطياه نجمتان فقط لانه رغم فقر الرواية للفكرة الا انه كان رائع بالتشويق فقد كنت تتغاضى عن كل شيء لتعلم ما النهاية. والنجمة الثانية لانه ابدع بتصوير الاشياء فقد كنت تقرا وكانك ترى |
1 | 1,176,064,531 | 22,942,071 | 16,031,620 | كانت كالفيل على قلبي. عندما اخترت الرواية، اخترتها لأني قرأت على الغلاف الأمامي ""الرواية الأكثر مبيعاً""ووضعت ثقتي على الوطن العربي الذي اخترها من ضمن أحسن الروايات في 2014 ولكن للأسف الوطن العربي خيب ظني.رواية تحمل كلمات بذيئة إلى مستوى كبير، لا لغة ولا أسلوب.كاتب جعل الأدب سلعة رخيصة ووضيعة. لم يفكر كيف يوصل الفكرة بأسلوب أدبي رائع ولكنه فكر كيف يمكن أن أجعل رواتي تشترى من قبل الكثيرين.أنا أقرء رواية ولا أشاهد فيلم، لماذا كتبت ثلاث أرباع الرواية باللهجة المصرية؟!. أعطيته نجمة على الفكرة، لأن الفكرة جميلة قليلاً ولكن محتوى رواية سيء لدرجة كبيرة.لا أعتقد بأن الكاتب فكر ماذا سيحصل لو وقعت الرواية في يد طفل أومراهق؟! أي معاني فاسدة سيقرء ؟!.لا أنصح بقراءتها ولن أقرء بعد الآن أي رواية للكاتب نفسه. مع الأسف وصلنا إلى هذا المستوى من الأدب.كانت فقط مضيعة للوقت وأتحسر على الوقت الذي قضيته في قرائتها |
1 | 1,170,923,260 | 17,613,378 | 16,031,620 | رواية تجارية رخيصة |
2 | 1,163,026,148 | 23,233,709 | 16,031,620 | أن تقرأ هذه الرواية يعني أن تصاب ب لعنة الروايات، أن تتخيل الكلب الأسود على جدران بيتك !!! |
2 | 1,160,825,374 | 2,713,635 | 16,031,620 | هذه الرواية هي الاولى لي في رحلات احمد مراد . ارتطمت بها بها صدفه في بسطة شعبية بوسط البلد . كان الغلاف و العنوان و فكرة عالم الامراض العقلية كافيان لانتقيه من بين مئات الكتب . بداية كانت الراوية مشوقة و مبنية على اسس علمية في الطب النفسي مما جعلني استرسل برغم حنقي على استخادم اللغة العامية . اسلوب السرد كان اقرب لفليم سنمائي منه لرواية . لكنها كانت تشبه اي فليم اجنبي مرعب حين انتهت . احد تلك الافلام التي تشدك خلال حضورك لها . ثم تموت و تنسى لتشابهها مع الكثير من غيرها !. احببت بعكس غيري سرده لعالم البرزخ و طريغه تصويره للوحدة و العزلة و اشباه الحياة المعلقه على. كاس و حبة فيل ازرق . ، بالاضافه لمناقشته لفكرة الجنس و اهميته و ما قد يقود اليه الفتور و الضعف و اليأس . كرهت الكتاب حين اختلط العالم المستقل و المبني على علم بعالم المس و الجن و السحرة و الغيبيات. لا انكر براعه الفكرة . لكنها ليست من اهتمامتي او مفضلتي . و لانها قائمة على الشك . كانت راوية لطيفه . اتوقع انها لو تحولت لفليم ستكون اضافه جميلة و جديدة لهذا النوع الغريب على السنيما العربية . لكن من الحزن انها كانت مجرد راوية خفيفة و عابرة بالنسبة لي . |
2 | 1,159,177,327 | 38,862,684 | 16,031,620 | معجبتنيش و ندمت على الوقت اللى ضيعته فيها لعدة اسباب اهمها الالفظام البذيئة اللى مش شايفالها اى دااعى خااااااااااااالص حضرتك مفروض بتكتب لناس مثقفه و ضد الالفاظ و الايحاءات المبالغ فيها ووصف حاجات ملهاش لزمه الرواية غير مقنعة و النهاية مفتوحة جداا فى النهاية بتلاقيك بعد ما خلصت الفيل الازرق مش فاهم حاجه و متلخبط و مطلعتش بحاجه مفيدة اصلاا |
2 | 1,154,910,717 | 12,288,007 | 16,031,620 | الفكرة حلوة . الاسلوب زفت |
2 | 1,150,323,275 | 14,329,390 | 16,031,620 | لغة الكتاب مستفزة جدا :"") |
1 | 1,141,371,503 | 21,843,217 | 16,031,620 | اشعر بالغضب من نفسي لتضييع يوم كامل ونجمة على هذا الهراء! الأسلوب هزيل واللهجة العامية واللغة الركيكة والتشابيه المكررة. اووف. إذا كنت من محبي قصص التشويق و الطب النفسي ومتاهاته هناك فيلم جميل ل ليوناردو ديكابريو بعنوان مأخوذ من كتاب تحت نفس العنوان. لكن هذه ال ( لا ادري ما اسميها) تجرجرك في النهاية إلى الغيبيات والجن والعفاريت والسحر الاسود والكلام الفارغ. مضيعة للوقت. |
2 | 1,139,112,625 | 12,526,571 | 16,031,620 | رواية جملية في عرضها للأحداث و اظن ان من يقرأها سوف يجد فيها احداث مثيرة لكن ليس بها معلومة مفيدة |
2 | 1,134,358,061 | 18,534,037 | 16,031,620 | حلو الكلام حلو ، واسلوب كتابة حلو بيخليك تحس ان بتشوف المشاهد ، الجرأة حلوة مفيش كلام ، القفلة بيض مفيش كلام برضه |
2 | 1,132,733,836 | 18,338,279 | 16,031,620 | لاأعـلم حقًـا كيـف يمـكنني أن أصـف هذه الـروآية.!. على الرغم ان عدد صفحـات الـروآية تصـل تقـريبًا الى 400 صفـحة، الا ان ليس هنـالك داعـي لكل هذه الصفحـات الفارغه من المعنـى والتـشويق،. ربمـا لو كـان عـدد الصفحـات أقل كـان أفضـل بكـثير،. لو لم يتم تكرار الـعديد من المشاهد والكلـمات، ولو لـم يتم (تنـميق) الروآية بشكل مبالغ كان افضل أيضًـا،. بالكـاد أقنعت نفسي أن أمنـح الرواية نـجمتين فقـط، لأجل آخـر 50 صفحة، فقـط لـمست بتلك الصفحات الأخيرة بعـض المعنـى، أمـا بقـية الصفحـات بالكـاد كنت أقـرأها وأكمـل مـاكتب،. شعـرت بملل عـجيب وكـأنني اقرأ كتـاب لمـادة سيئة أكرههـا، الرواية مملة لم أصدق متـى أنتهي منها،. للــأسف كنت متشـوقة كثـيرًا لقــرآءة هذا الكتـاب بعد الضـجة الكبيرة التي أخذهـا. :(. ولكن خــاب ظنـي بهـا، وبشـدة. |
2 | 1,130,149,857 | 11,157,740 | 16,031,620 | 438 صفحة من التضارب،. بدايةً،من الصعب إنك تبدأ بقرائتها وتتركها لانها مكتوبة بطريقة رائعة ومبتكرة و بأسلوب مشوق جداً جداً ،اما فيما يخص الرواية كفكرة فبظن انها مبتذلة جداً والكاتب تعمد هالإبتذال لتحقيق مبيعات وشهرة ،لكن بعد قرائتي 483 صفحة لم أخرج باي قيمة ادبية ولا انسانية بإستثناء بعض المعلومات الي بتخص الطب النفسي والي بتستهويني بشكل شخصي. النجمتين لجهد الكاتب في كتابة الرواية و أسلوبو الشيق ليس إلا ! |
2 | 1,130,075,076 | 9,837,225 | 16,031,620 | لا نستطيع انكار عنصر التشويق في هذه الرواية، لكن اعتقد ان ما قتلها فنيا وادبيا وفكريا هو اللغة الركيكة، الصور المكررة والمألوفة وعدم التعمق الواضح في مجال علم النفس الذي استند الكاتب اليه في بناء شخصياته المركبة والحبكة الدرامية. الرواية برأي لا تتمحور حول عالم الجريمة بقدر ما تتمحور حول رحلة الشخصية الرئيسية يحيى لإكتشاف ذاته عبر سبر اغوار عالم الجريمة واللامعقول. فالشخصية وهي نفسها الراوي في الرواية تحتقر الواقع والدليل على ذلك ان كل الصور التي يصف بها واقعه كمستشفى العباسية وبيته هي صور كئيبة، شنيعة وحتى سادية. وما يعززهذا التوجه سريالية المشاهد في العالم المتخيل للشخصية، فكأن هذه الصور رسمها ساحر يتمتم بمجموعة من التعويذات. بالرغم من كل هذا تبقى الرواية بالنسبة لي نسخة معطوبة من روايات الواقعية السحرية لدى بورخيس وماركيز. الفيل الازرق رواية مشهدية تصلح كنص سينمائي شبيه بالنصوص السينمائية الهوليودية التجارية اكثر منه كرواية. |
2 | 1,128,393,011 | 20,813,897 | 16,031,620 | الاطار الدرامي منكرش انه كان عالي ،، لكن انا كرهت الرواية جدا لكونها خارجة و انا صراحة مقتنعة بمبدأ اني من حقي اقرا كتاب حلو من غير الفاظ او مشاهد مستفذة |
1 | 1,128,201,229 | 30,427,584 | 16,031,620 | لم أفهم مل تلك الضجه عن قصة عاديه ولا تصدق بالإضافه انها مصرية أكثر من اللازم |
1 | 1,127,790,033 | 36,413,092 | 16,031,620 | كلما زاد التخلف و الجهل بالمجتمع كل ما زاد إيمانه و اتجاه للسحر و الشعوذة . رواية بطلها طبيب نفسي سكير حشاش . يعمل على إنقاذ صديقه و زميل ايام الدراسة من جريمة قتل زوجته . ليكتشف ان صديقه مسكون ب جن سفلي . يعمل على فك طلاسم السحر بمساعدة نوع من المخدرات .رواية تعتمد على الماورائيات النفس البشرية . بالعلوم النفسية قرأت عن وجود ذاكرة كونية لكل انسان عليه اكتشافها . لكن الرواية تنسف العلم و تجعل الخمر و المخدرات وسيلة سهلة و فعالة لكشف اسرار النفس . |
1 | 1,119,147,793 | 37,463,115 | 16,031,620 | يع يع يع :3 |
2 | 1,118,080,545 | 11,773,892 | 16,031,620 | مش حلوه اوي ، مفيش فيها احداث و كمان ممله جدا |
1 | 1,115,989,577 | 17,738,037 | 16,031,620 | روايه الفيل الازرق او الأخرق ان جاز الوصف من وجهه نظرى المتواضعه روايه سطحيه للغايه لاتستحق سوى نجمه واحده او كسر منها مليئه بالثقوب اذا جاز التعبير تعطى فى بدايتها ايحاء بالغموض والعمق والذى يستحيل الى صدمه فى نهايه الروايه من سطحيتها وفراغها. النهايه بدت كماسوره صرف صحى فجرها المؤلف فى وجوهنا حين اعزى كل شئ الى الجن والخرافه والشعوذه وهو ما لم يكم متوقع او يتناسب مع التهيئه والمستوى الذى قدمه المؤلف من منطقيه وتحليل فى بدايه الروايه وذروتها. الروايه تفوح رائحه الكحول من بين سطورها لفرط ما افرد له المؤلف من وصف وكتابه وهو ما كان مبالغ فيه كذلك تلميحاته واوصافه التى وصلت الى حد الابتذال. هناك الكثير من الفراعغات التى تركها المؤلف فى القصه ولم يغلقها ما الذى حدث لشخصيه (مايا ) وكيف حدث ذلك والطلاسم لم تكن موشومه علىيها ولا عليه. اين كان طوال خمس سنوات مضت وماذا كان يفعل يحيى.خمس سنوات رقم مبالغ فيه للغايه؟. هل يحيى يسكن فى بيت من دور واحد له حديقه وجاره تترقبه ام انه يسكن فى عماره لها بواب؟. العديد من النتناقضات وجدت ولكن الكاتب لديه قدره وصفيه جيده نقلت القارئ فى رحلات اقراص الاسيد وال. . بدقه تجعلك تعايشها وتفيق مع البطل وتشعر بالصداع فى رأسك من اثرها. فى المجمل لا انصح بها. شكـرا |
1 | 1,115,868,960 | 35,429,901 | 16,031,620 | طالعة موضة يمكن عشان الجرأة فى الكلام و الإيحائات و الألفاظ ؟ أو يمكن عشان مايا؟. انا من وجهه نظري انهيار للثقافه العربيه عندما يعتمد الكاتب علي الاسلوب المقذذ دا |
1 | 1,114,991,256 | 3,688,433 | 16,031,620 | من أسواء الروايات التى قرأتها من حيث ركاكة اللغة و البناء الدرامى المنعدم و الأقتباس الصريح لحد التكاسل عن تغيير أية تفصيلة مما يدل على انعدام الأبداع. |
2 | 1,113,677,454 | 12,503,686 | 16,031,620 | شدّتني في بدايتها لكنه تراتبية الأحداث أفقدتني لذة المتابعة. لا أخفي أني تقزرت من العالم الوسخ الذي نقله لي الكاتب الذي يتمحور ( البيرة والنساء والمخدرات والهلوسات ). لكني أعتقد أن الكاتب بعد المائة الاولى تاه ولم يجد نفسه فشرّق وغرّب. لم احضر الفلم ولا أظن اني سأحضره لكني لن أكرر التجربة ثانية مع الكاتب نفسه |