Datasets:

Abdo-Alshoki

/

Tashkeel-Corpus

like 2

هُنا قَرَّرَ الصَبِيُّ أَنَّ يَطْلُب المُساعَدَةَ مِن رُوس براون بُعْدَ أَنَّ قامَ الأَخْيَرُ بِزِيارَةٍ لِمَدْرَسَةِ ريدنج وَهِيَ المُقاطَعَةُ الَّتِي يَعِيش فِيها ماثيو .

القُدْسُ : إِصابَةُ يُوسِف دَرْوِيش بِجُرُوحٍ وَتَمَزُّقٌ فِي شَبَكِيَّةِ عَيْنِهِ جَرّاء اِعْتِداءِ قُوّاتِ الاِحْتِلالِ عَلَيهِ

القُوّاتُ المُسَلَّحَةُ اليَمَنِيَّةُ : سَنَسْتَأْنِف اِسْتِهْدافَ كِيانِ العَدُوِّ بُعْدَ اِسْتِئْنافِهِ لِعُدْوانِهِ الهَمَجِيِّ عَلَى غَزَّةِ

فِي شَهْرِ سِبْتَمْبِر عامَ 2013 تَعاوَنَ مَكْتَبُ التَحْقِيقاتِ الفِدِرالِيِّ مع عَدَدٍ مِن المُنَظَّماتِ فِي كُلٍّ مِن وِلايَةِ تَكْساس , وَميسوري وَكالِيفُورْنِيا مِن أَجْلِ مَسْحِ قزحيات الأَشْخاصِ الَّذِينَ يَتَمَ اِعْتِقالُهُم , وَيَجْدُر بِالذَكَرِ بِأَنَّ عَمَلِيَّةَ المَسْحِ تَسْتَغْرِق جُزْءاً مِن الثانِيَةِ فَقَط .

فِي المِحَنِ وَالشَدائِدِ عَنْدَماً تَشْتَدّ غَوائِلُ الزَمَنِ وَالمَصاعِبِ الَّتِي تُواجِه المُجْتَمَعَ ، لا بُدَّ مِن مُؤَسَّساتٍ تَلْعَب الدَوْرَ المبلسم أَو المُخَفَّفَ ، وَكَلْماً اِشْتَدَّت صُعُوبَةُ الأَيّامِ هُمُوماً عَلَى الناسِ قَوِيُّ دَوْرُ المُؤَسَّساتِ الاِجْتِماعِيَّةِ وَالإِنْسانِيَّةِ . وَدارُ الأَيْتامِ الإِسْلامِيَّةِ جُزْء لا يَتَجَزَّأ مِن هٰذِهِ المُؤَسَّساتِ . وَيَبْلُغ عَدَدُ مُؤَسَّساتِ الرِعايَةِ الاِجْتِماعِيَّةِ 44 مُؤَسَّسَةً ، وَهِيَ تُساوِي بِحَجْمِها حَجْمَ كُلِّ المُؤَسَّساتِ فِي لُبْنان ، وَنِسْبَةُ الخَدَماتِ الاِجْتِماعِيَّةِ الَّتِي تُقَدِّمها فِي لُبْنان تُساوِي 11 فِي المِئَةِ ، وَهِيَ نِسْبَةٌ تُعَدّ كَبِيرَةٌ جِدّاً ، لِأَهَمِّيَّةِ عَمَلِها وَحَجْمِهِ وَشُمُولِهِ . فَهِيَ تَتَعاطَى مع الأَطْفالِ الرُضَّعِ وَاللُقَطاءِ وَتَلامِيذِ رِياضِ الأَطْفالِ وَدَوْرِ الحَضانَةِ وَالمَدارِسِ فِي المَرْحَلَةِ الاِبْتِدائِيَّةِ وُصُولاً إِلَى التَعْلِيمِ فِي الرِعايَةِ الداخِلِيَّةِ وَالتَغْذِيَةِ وَالأَكْفاءِ وَالصُمِّ وَالمُعَوَّقِينَ وَالمُسِنِّينَ وَالأَرامِل . أَنَّها تَعْمَل مع أَفْرادِ المُجْتَمَعِ كافَّةً . وَفِي عالَمِنا المُعاصِرِ يُقاس تَقَدُّمُ المُجْتَمَعِ بِوُجُودِ هٰذا النَوْعِ مِن المُؤَسَّساتِ . فَكُلَّما زادَ عَدَدُها ، لا سِيَّما الأَهْلِيَّةِ ، اِتَّسَمَ هٰذا المُجْتَمَعُ بَسْمَةَ التَقَدُّمِ ، وَبِغَضِّ النَظَرِ عَمّا يُقاس بِهِ الاِقْتِصادُ ، وَكَلْماً كانَ المُجْتَمَعُ المَدَنِيُّ قَوِيّاً زادَت قُدْرَتُهُ عَلَى التَماسُكِ وَالتَحَمُّلِ . وَمع أَنَّ لُبْنان واجَهَ حَرْباً عامَ 1975 وَلا يَزال حَتَّى الآنَ يُواجِه كَثِيراً مِن الضَغْطِ وَالمَصاعِبِ ، وَلا سِيَّما مع اِغْتِيالِ الرَئِيسِ الشَهِيدِ رَفِيق الحَرِيرِيّ ، إِلّا أَنَّ مَدارِسَهُ ظَلَّت 30 سَنَةً مَفْتُوحَةً وَمَصانِعَهُ تَعْمَل وَفَنادِقَهُ وَمَطاعِمَهُ تَسْتَقْبِل الزُوّارَ وَالرُوّادَ ، وَتِجارَتُهُ مُزْدَهِرَةٌ ، يُقال أَنَّ أَحَدَ أَسْرارِ نَجاحِ لُبْنان هُوَ مُجْتَمَعُهُ المَدَنِيُّ . المُجْتَمَعُ المَدَنِيُّ فِي لُبْنان قَوِيٌّ يَعْمَل إِلَى جانِبِ عَمَلِ السُلُطاتِ ، فَأَنَّ تَعَطَّلَت السُلُطاتُ اِسْتَمَرَّ العَمَلُ فِي القِطاعِ الاِقْتِصادِيِّ وَالتِجارِيِّ وَالإِنْتاجِيِّ ، وَأَنَّ تَعَطَّلَ أَو تَلَكَّأَ عَمَلُ هٰذا القِطاعِ فَأَنَّ القِطاعَ الإِنْسانِيَّ لَم يَنْقَطِع عَن العَمَلِ . وَهكذا اِسْتَطاعَت دارُ الأَيْتامِ الإِسْلامِيَّةُ مُواصَلَةَ عَمَلِها فِي 30 سَنَةٍ وَنَمَت وَاِزْدَهَرَت بِفَضْلِ المُجْتَمَعِ الَّذِي يَرْعَى هٰذا النَوْعَ مِن المُؤَسَّساتِ . لَم تَكُن الدارُ فِي العامِ 1975 إِلّا فِي مَرْكَزِها فِي الطَرِيقِ الجَدِيدَةِ . وَهُوَ لَيِسَ الآنَ إِلّا جُزْءاً مِن عَمَلِها الكَبِيرِ . تَوَسَّعَت إِلَى عرمون وَاِمْتَدَّت إِلَى باقِي مَناطِقِ بَيْرُوت نَحْوَ الضاحِيَةِ الجَنُوبِيَّةِ . ثَمَّ كانَ الاِجْتِياحُ الإِسْرائِيلِيُّ عامَ 1982 فَاِضْطَرَّت إِلَى العَوْدَةِ إِلَى حُدُودِ بَيْرُوت ثَمَّ عاوَدَت الاِنْتِشارَ مِن جَدِيدٍ إِلَى شملان فَإِقْلِيمُ الخَرُّوبِ فَالبِقاع وَالشَمالِ وَالجَنُوبِ . وَسَتَفْتَتِح الحَضانَةُ العُمْرِيَّةَ وَمَرْكَزَ تَمْكِينِ المَرْأَةِ . هٰذِهِ المُؤَسَّساتُ الاِجْتِماعِيَّةُ وَالإِنْسانِيَّةُ تُلَبِّي حاجَةَ المُجْتَمَعِ . وَيَزْداد فِعْلُ الإِنْسانِ لِلخَيْرِ فِي المِحَنِ وَالشَدائِدِ ، لِأَنَّ الإِنْسانَ عَنْدَماً يُقَدِّم عَلَى فِعْلِ الخَيْرِ يَتَذَكَّر أَنَّ هُناكَ فِئاتٍ تَحْتاج إِلَى العَوْنِ وَالدَعْمِ . وَحِينَ تَتَراجَع الأَوْضاعُ الاِجْتِماعِيَّةُ وَالاِقْتِصادِيَّةُ يَطْلُب مِن المُنَظَّماتِ الأَهْلِيَّةِ وَالاِجْتِماعِيَّةِ غَيْرِ الحُكُومِيَّةِ أَنَّ تَجِد سَبِيلاً كَي تَقُوم بِدَوْرِها . وَهكذا اِمْتَدَّ عَمَلُ دارِ الأَيْتامِ إِلَى كُلِّ مِساحَةِ لُبْنان ، وَاِنْتَقَلَت مِن اِسْتِقْبالِ الأَيْتامِ إِلَى شُمُولِ خَدَماتِها لِلأَكْفاءِ وَالصُمِّ وَالمُعَوَّقِينَ .

تَعادَلَ فَرِيقا النَصْر وَالهِلال 1 / 1 أَمَسّ الأَحَدَ فِي الجَوْلَةِ الخامِسَةِ لِمُسابَقَةِ كَأْسِ الأَمِيرِ فَيْصَل بِن فَهْد ( المَجْمُوعَةُ الأَوْلَى ) وَرَفَعَ الهِلال رَصِيدَهُ إِلَى ( 5 ) نِقاطٍ وَالنَصْر إِلَى نُقْطَتَيْنِ فَقَط . الهِلال كانَ هُوَ البادِئُ بِالتَسْجِيلِ عَن طَرِيقِ الدُوَلِيِّ مُحَمَّد الشَلْهُوب ( 6 ) وَعادَلَ النَتِيجَةَ لِلنَصْر عَلِيّ يزيد ( 20 رَكْلَةَ جَزاءِ ) . وَلَعِبَ الفَرِيقانِ بِاللاعِبِينَ الثَلاثَةِ مِمَّن هُم فَوْقَ سِنِّ آل 23 عَبْداللّٰه القَرْنِيّ وَعَبْداللّٰه الجَنُوبِيّ وَعَلِيّ يزيد ، وَالهِلال أَحْمَد خَلِيل وَفَهْد المَفْرَج وَحُسَيْن العَلِيّ ، وَإِذا كانَ الشَوْطُ الأَوَّلُ مُتَكافِئاً ، فَأَنَّ النَصْر هُوَ الأَفْضَلُ فِي الشَوْطِ الثانِي بِفَضْلِ تَحَرُّكاتِ عَلِيّ يزيد وَسَعْد الزَهْرانِيّ وَالبَدِيلِ بَنْدَر تَمِيم ، وَشَكَّلَ الشَلْهُوب قَلَقاً كَبِيراً لِدِفاعِ النَصْر وَسَدَّدَ كُرَتَيْنِ خَطِرَتَيْنِ كادَت واحِدَةٌ مِنهُما تُسَكِّن الشِباكَ النصراويه . وَأَلْغَى حُكْمُ المُباراةِ مُحَمَّد القَحْطانِيّ هَدَفاً ثانِياً لِلهِلال سَجَّلَهُ فَيْصَل الصالِح بِداعِي التَسَلُّلِ . وَبِتَعادُلِهِما يَكُون النَصْر قَد خَرَجَ مِن دائِرَةِ المُنافَسَةِ عَلَى إِحْدَى بِطاقَتَيْ التَأَهُّلِ لِلدَوْرِ الثانِي ، فِي حِينِ أَنَّ الأَمَلَ مازالَ قائِماً لِلهِلالِيِّينَ بِالنِقاطِ الخَمْسِ . بِدايَةٌ سَرِيعَةٌ ، وَهَدَفٌ مُبَكِّرٌ ، بِإِمْضاءِ مُحَمَّد الشَلْهُوب بِتَسْدِيدَةٍ أَرْضِيّه ساهَمَ الحارِسُ النَصْراوِي فَيْصَل الصوينع فِي وُلُوجِ الكُرَةِ داخِلَ مَرْماه ( 6 ) . شَكَّلَ الثُنائِيُّ حُسَيْن العَلِيّ وَبَنْدَر الخَراشِيّ إِزْعاجاً لِدِفاعِ النَصْر ، وَنَفْسُ السِينارِيو لِتَحَرُّكاتِ عَبْدالرَحْمَن البِيشِيّ وَعَلِيّ يزيد بِالنِسْبَةِ لِدِفاعِ الهِلال ، وَكانَت مُسانَدَةُ سَعْد الزَهْرانِيّ وَعَبْداللّٰه القَرْنِيّ لِخَطِّ المُقَدِّمَةِ النَصْراوِي أَفْضَلَ مِن مُسانَدَةِ الصالِح وَالشَلْهُوب لِخَطِّ المُقَدِّمَةِ الهِلالِيّ ، وَحَتَّى نَكُون أَكْثَرَ دِقَّةٍ فَأَنَّ الشَلْهُوب هُوَ الوَحِيدُ المُسانِدُ ، وَفِي النَصْر أَكْثَرُ مِن مَسانِد . هايبكر مُدَرِّبُ النَصْر الأَرْجَنْتِينِيُّ أَعْطَى لاعِبَهُ البِيشِيّ حُرِّيَّةَ التَنَقُّلِ فِي الأَطْرافِ وَساعَدَهُ فِي سُهُولَةِ التَحَرُّكِ حَذَّرَ مُدافِعِي الأَزْرَق لِاِنْطِلاقاتِ زَمِيلِهِ عَلِيّ يزيد مِن العُمُقِ وَالَّتِي تَسَبَّبَت واحِدَةٌ فِي رَكْلَةٍ حُرَّةٍ عَلَى مُقَرَّبَةٍ مِن خَطِّ آل 18 لَم يَسْتَفِد مِنها النصراويون ، وَنَجَحَ عَبْدالرَحْمَن البِيشِيّ فِي واحِدَةٍ مِن طلعاته بِالتَوَغُّلِ داخِلَ الصُنْدُوقِ فِي الجِهَةِ اليُسْرَى وَتَخَطَّى أَحْمَد خَلِيل الَّذِي أَعاقَهُ وَهُوَ مُتَّجِهٌ لِلمَرْمَى لَم يَتَرَدّ حُكْمُ المُباراةِ فِي اِحْتِسابِها رَكْلَةَ جَزاءِ تَصَدَّى لَها عَلِيّ يزيد الَّذِي اِفْتَتَحَ أَهْدافَهُ هٰذا المَوْسِمَ فِي المَرْمَى الهِلالِيِّ عَنْدَماً وَضَعَ الكُرَةَ عَلَى يَمِينِ الحارِسِ هَدَفَ التَعادُلِ ( 20 ) . الرَبْعُ الساعَةُ الأَوْلَى زَرْقاء ، وَالرَبْعُ الساعَةُ الثانِيَةُ صَفْراء ، أَمّا الرَبْعُ الساعَةُ الأَخِيرَةُ مِن الشَوْطِ الأَوَّلِ فَكانَت سِجالاً هَجْمَةً هُنا وَهَجْمَةً هُناكَ ، وَلَم يَتَمَكَّن حُسَيْن العَلِيّ وَعَلِيّ يزيد مِن التَخَلُّصِ مِن الرَقابَةِ الفَرْدِيَّةِ ، وَظَلَّت النَتِيجَةُ وَالأَداءُ حَتَّى اِنْتِهاءِ الشَوْطِ الأَوَّلِ مُتَعادِلَةً مع بِطاقَةٍ واحِدَةٍ مُلَوَّنَةٍ إِلَى لاعِبِ النَصْر أَحْمَد الخَيْر الَّذِي أَعاقَ بَدْر الخَراشِيّ وَحَصَلَ عَلَى البِطاقَةِ الصَفْراءِ . الشَوْطُ الأَوَّلُ مُتَكافِئٌ لَعْباً وَنَتِيجَةً ، وَاِعْتَمَدَ الهِلال عَلَى الجِهَةِ اليَمَنِيّ وَالنَصْر عَلَى الجِهَتَيْنِ اليَمَنِيّ وَاليُسْرَى ، وَشَكَّلَ نايِف الدَوْسَرِيّ ظَهِيرُ النَصْر الأَيْمَنُ خُطُورَةً كَبِيرَةً فِي الجِهَةِ اليَمَنِيّ . . خاصَّةً فِي بِناءِ الهَجَماتِ . بِدايَةٌ قَوِيَّةٌ لِلشَوْطِ الثانِي بِهَجْمَةٍ مَرْسُومَةٍ نصراويه قادَها عَبْداللّٰه القَرْنِيّ ( هات وَخذ ) مع يزيد سَدَّدَها الأَخْيَرُ وَحَوَّلَها الدِفاعُ لِرُكْنِيَّةٍ ( 48 ) . اِسْتَمَرَّ الضَغْطُ النَصْراوِي عَن طَرِيقِ الفَلْتَةِ الظَهِيرِ الأَيْمَنِ نايِف الدَوْسَرِيّ الَّذِي كانَ متوهجا فِي طلعاته مِن الجِهَةِ اليَمَنِيّ ، وَلٰكِن هٰذا التوهج كادَ أَنَّ يَعْصِف بِهِ المُتَأَلِّقُ فِي هُجُومِ الأَزْرَق بَدْر الخَراشِيّ عَنْدَماً أَلْمَحَ تَقَدُّمَ حارِسِ النَصْر وَسَدَّدَ كُرَةً اِعْتَلَت العارِضَةَ ( 49 ) . فِي الرَبْعِ الساعَةِ الأَوْلَى مِن الشَوْطِ الثانِي فَرَضَ النَصْر سَيْطَرَتَهُ بِحُكْمِ اِنْسِجامِ وَسَطِهِ مع هُجُومِهِ خاصَّةً سَعْد الزَهْرانِيّ الَّذِي نَجَحَ فِي رَبْطِ ( الخَطَّيْنِ ) مِن الجِهَةِ اليُسْرَى ، فِي حِينِ أَنَّ الهِلال تباطئ أَداؤُهُ ، وَقَلَّت الإِمْداداتُ مِن الوَسَطِ لِلهُجُومِ ، وَكادَ الخَراشِيّ رَغْمَ سُوء الوَضْعِ الفَنِّيِّ لِفَرِيقِهِ يُسَجِّل هَدَفَ التَفَوُّقِ لِفَرِيقِهِ عَنْدَماً تَهَيَّأَت لَهُ كُرَةٌ داخِلَ الصُنْدُوقِ سَدَّدَها أَرْضِيُّهُ مَرَّت بِجانِبِ القائِمِ الأَيْمَنِ ( 60 ) اِتَّبَعَها الشَلْهُوب بِاِنْطِلاقَةٍ مِن الجِهَةِ اليُسْرَى وَالتَوَغُّلِ داخِلَ الصُنْدُوقِ لٰكِن بَراعَةَ الصوينع هٰذِهِ المَرَّةَ مَنَعَت مُرُورَ تَسْدِيدَةِ اللاعِبِ مِن الدُخُولِ فِي المَرْمَى ( 61 ) . شَعَرَ هايبكر أَنَّ هُجُومَهُ الأَقْوَى ، وَأَنَّ فَرِيقَهُ هُوَ المُسَيْطِرُ فَزَجَّ بِالمُهاجِمِ بَنْدَر تَمِيم بَدَلاً مِن لاعِبِ الوَسَطِ عَبْداللّٰه القَرْنِيّ ، وَلٰكِن فِي هٰذِهِ الأَثْناءِ نَشَطَ الأَزْرَق خاصَّةً الجِهَةُ اليُسْرَى المُتَواجِدِ بِها مُحَمَّد الشَلْهُوب الَّذِي سَدَّدَ كُرَةً أَرْضِيَّةً زاحِفَةً كانَ لَها الصوينع بِالمِرْصادِ ( 63 ) . وَكادَ البَدِيلُ تَمِيم أَنَّ يُسَجِّل هَدَفاً خُرافِيّاً عَنْدَماً قادَ الكُرَةَ مِن وَسَطِ المَيْدانِ وَاِنْطَلَقَ بِها متخطيا أَكْثَرَ مِن مُدافِعٍ هِلالِيٍّ وَلٰكِن تَدَخُّلَ المَفْرَج فِي الوَقْتِ المُناسِبِ حَدَّ مِن تَسْدِيدَةِ تَمِيم ( 68 ) . مالَ اللَعْبُ لِلهُدُوءِ نَوْعاً ما ، وَمالَ اللَعْبُ أَيْضاً لِلتَكافُؤِ بُعْدَ أَنَّ كانَ النَصْر هُوَ المُسَيْطِرُ ، وَسَجَّلَ فَيْصَل الصالِح هَدَفاً ثانِياً لٰكِن الهَدَفَ أَلْغَى بِحُجَّةِ التَسَلُّلِ ( 79 ) وَهُوَ إِلْغاءُ مَشْكُوكٌ فِيهِ ، كَوْنَ أَنَّ الكُرَةَ لَعِبَت مِن رَكْلَةٍ حُرَّةٍ . حاوَلَ الفَرِيقانِ وَلٰكِن الصافِرَةَ أَسْرَعَ لِيَنْتَهِي اللِقاءُ بِالتَعادُلِ .

وَأَضافَ عُضْوُ مَجْلِسِ النُوّابِ عَن دائِرَةِ قِسَمٍ أَوَّلِ وَثانٍ بِمُحافَظَةِ أَسْيُوط ، فِي تَصْرِيحاتٍ ل " بَرْلَمانِيٌّ " ، أَنَّ التَعْدِيلَ الوِزارِيَّ الأَخِيرَ لَم يُثْلِج صُدُورَ الكَثِيرِ مِن المِصْرِيِّينَ وَلٰكِن الدَوْلَةَ تَحْتاج إِلَى اِسْتِقْرارٍ وَنائِبُ البَرْلَمانِ دَوْرُهُ المُراقَبَةُ عَلَى أَداءِ الحُكُومَةِ فِي تَنْفِيذِ بَرْنامَجِها .

عَيَّنَ طُولَ سِلْسِلَةِ 65 . 0 لِإِنْتاجِ أَقَلِّ تَرَدُّدٍ قَدْرُهُ 196 هرتز . أَحْسِب مِقْدارَ سُرْعَةِ المَوْجَةِ فِي الوَتَرِ . وَاِعْتَبَرَ العَدِيدُ مِن العُلَماءِ أَنَّ بِعَضِّ الدِراساتِ الَّتِي يَقُوم بِها العَدِيدُ مِن الأَكادِيمِيِّينَ وَالمُتَرْجِمِينَ الفَوْرِيَّيْنِ لِاِكْتِشافِ المَهاراتِ العِلْمِيَّةِ الشامِلَةِ تَزِيد مِن المَعْرِفَةِ وَالعُلُومِ لَدَى الطُلّابِ مِن العالَمِ العَرَبِيِّ وَالإِسْلامِيِّ . يَبْلُغ طُولُهُ 65 . 0 سَمِّ لِإِنْتاجِ أَقَلِّ تَرَدُّدٍ وَكَمِّيَّةِ 196 هرتز . أَحْسِب مِقْدارَ سُرْعَةِ جِهازِ التَوْجِيهِ فِي الوَتَرِ ، وَهُوَ أَحَدُ أَبْرَزِ وَأَهَمُّ الأَسْئِلَةِ الَّتِي ناقَشَتْها مِنَصّاتُ التَواصُلِ الاِجْتِماعِيِّ فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ . . بِالتَفْصِيلِ ، أَبَقَ معنا .

نَسْتَطِيع أَنَّ نَجْمُل النِظامَ الدَلالِيَّ لِدِيوانِ " فاتِن اللَيْل " فِي أَرْبَعَةِ مَوْضُوعاتٍ è أَساسِيَّةٍ ؛ هِيَ : الحُبُّ ، الحُرِّيَّةُ ، الحَرْبُ ، الحُلْمُ . فَفِي هٰذِهِ المَوْضُوعاتِ المبدوءه بِالحاءِ تَسْبَح لُغاتُ العالَمِ المُخْتَلِفَةِ لِتَقُول الإِنْسانَ وَالوَطَنَ وَفَلْسَفَةَ الحَياةِ .

أَبْدَى قائِدُ فَرِيقِ الاِتِّفاقِ الأَوَّلِ لِكُرَةِ القَدَمِ عَبْدالفَتّاح شُعَيْب اِرْتِياحَهُ الشَدِيدَ مِن المُسْتَوَى المُتَطَوِّرِ الَّذِي قَدَّمَهُ فَرِيقُهُ فِي آخَرِ لِقاءاتِهِ أَمامَ الهِلال وَالَّذِي اِنْتَهَت سَلْبِيّاً وَقالَ : أَنا سَعِيدٌ بِالرُوحِ المَعْنَوِيَّةِ العالِيَةِ الَّتِي عادَت لِجَمِيعِ أَعْضاءِ الفَرِيقِ وَكُنّا الأَفْضَلَ فِي العَدِيدِ مِن فَتَراتِ اللِقاءِ وَلٰكِن لَم نُوَفِّق بِالفَوْزِ وَاِعْتَبَرَ أَنَّ عَوْدَةَ الرُوحِ لِلاعِبِينَ هِيَ أَكْبَرُ المَكاسِبِ . وَأَضافَ قائِلاً : اِجْتَمَعْنا مع بِعَضُّنا وَأَحْسَسْنا كَلاعِبِينَ بِالمَسْئُولِيَّةِ المُلْقاةِ عَلَى عاتِقِنا فَكانَ مِن الواجِبِ عَلَينا أَنَّ نُقَدِّم ما يَرْضَى مَسْئُولِي وَمُحِبِّي الاِتِّفاقِ . وَاِسْتَبْعَدَ شُعَيْب مُنافَسَةَ فَرِيقِهِ عَلَى الهُبُوطِ لِدَوْرِيِّ الأَوْلَى هٰذا المَوْسِمَ , مُشِيراً إِلَى أَنَّ الاِتِّفاقَ مِن الفِرَقِ الكَبِيرَةِ وَلا يُمْكِنه الوُصُولُ لِهٰذِهِ المَرْحَلَةِ , مُشِيراً إِلَى أَنَّ ما حَصَلَ لِفَرِيقِهِ فِي الفَتْرَةِ الماضِيَةِ ما هُوَ إِلّا كَبْوَةٌ جَوادٍ سَتَزُول قَرِيباً . وَأَشادَ شُعَيْب بِالجُمْهُورِ الاِتِّفاقِيِّ العَرِيضِ الَّذِي آزَرَ الفَرِيقَ فِي عَدَدٍ مِن لِقاءاتِهِ الهامَّةِ مُؤَكَّداً أَنَّهُم سَيَسْعَُونَ بِكُلِّ ما يَمْلِكُونَ لِاسعاده .

فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ ، أَصْبَحَ أَغْلَبُ الفَتَياتِ أَكْثَرَ مَيْلاً لِأَعْدادِ ماكِياجِ الخُطُوبَةِ أَو الزِفافِ بِشَكْلٍ خَفِيفٍ وَغَيْرِ مُبالَغٍ فِيهِ ، لِدَرَجَةٍ قَد تَدْفَع البَعْضَ لِلاِسْتِغْناءِ عَن خَبِيرِ صالُونِ التَجْمِيلِ وَتَنْفِيذِ هٰذِهِ المَهَمَّةِ بِالمَنْزِلِ .

أَنَّ الفَسادَ فِي المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السَعُودِيَّةِ وَبَيِّنَ أَفْرادِ العائِلَةِ المالِكَةِ عَلَى وَجْهِ التَحْدِيدِ هُوَ سِرٌّ مَعْرُوفٌ ، فَاِسْتَخْدَمَ بِن سَلْمان الحَمْلَةَ كَوَسِيلَةٍ لِتَعْزِيزِ السُلْطَةِ ، وَإِزالَةِ المُنافِسِينَ السِياسِيِّينَ .

فُرْصَتُكَ لِلقُبُولِ بِشَهادَةِ الثانَوِيَّةِ العامَّةِ فَقَط !

وَفِي وَقْتٍ سابِقٍ ، أَعْلَنَت وِزارَةُ الصِحَّةِ عَن سُقُوطِ 12 جَرِيحاً فِي المُواجَهاتِ عَبْرَ البِلادِ . وَاِتَّهَمَ المُتَحَدِّثُ بِاِسْمِ الداخِلِيَّةِ المُتَظاهِرِينَ بِاِسْتِخْدامِ الأَسْلِحَةِ النارِيَّةِ وَقَنابِلِ المُولُوتُوف ، وَقالَ إِن " المُتَظاهِرِينَ زادُوا مِن حِدَّةِ العُنْفِ " فِي تَظاهُراتِ الجُمْعَةِ .

مِن العَبَثِ وَأَلّا وَطَنِيَّة التَفْكِيرِ بِغَيْرِ وَحْدانِيَّةِ التَمْثِيلِ الفِلَسْطِينِيِّ ، وَالمُمْكِنُ الوَحِيدُ فِي هٰذا السِياقِ هُوَ مُنَظَّمَةُ التَحْرِيرِ الفِلَسْطِينِيَّةُ الواحِدَةُ الَّتِي تَسْتَوْعِب الجَمِيعَ وَتُشَكِّل تَوافُقاً عَلَى بَرْنامَجٍ سِياسِيٍّ مُشْتَرَكٍ وَخُصُوصاً بُعْدَ فَشَلِ رهانات كَلَأ طَرَفَيْ المُعادَلَةِ عَلَى اِشْتِقاقِ مَساراتٍ بَدِيلَةٍ عَن مُنَظَّمَةِ التَحْرِيرِ ، أَمّا التَلْوِيحُ بِمُنَظَّمَةِ تَحْرِيرٍ بَدِيلَةٍ أَو كِيانٍ مُوازٍ فِي ظِلِّ حالَةِ الاِنْقِسامِ القائِمَةِ فَهٰذا أَمْرٌ خَطِيرٌ كَما لَيِسَ مِن السَهْلِ تَحَقُّقُهُ .

فِي يَوْمٍ حارٍّ مِن أَيّامِ فَصْلِ الصَيْفِ ، لَن تَجِد أَفْضَلَ مِن مَنْظَرِ حَمّامِ السَبّاحَةِ سَواءُ كانَ مَسْبَحٌ خاصٌّ فِي مَنْزِلِكَ أَو فِي النادِي ، فَالمِياهُ الزَرْقاءُ المَوْجُودَةُ فِي حَمّاماتِ السَبّاحَةِ تَبْعَث عَلَى الشُعُورِ بِالهُدُوءِ وَالاِسْتِرْخاءِ وَالسَعادَةِ ، وَلٰكِن قَد تُفْسِد هٰذِهِ الرُوحَ الجَمِيلَةَ مع تَلَوُّثِ مِياهِ المَسابِحِ ، وَلٰكِن مع شَرِكَةِ تَنْظِيفِ مَسابِحِ بِالدَمّامِ فَلَن نَسْمَح بِإِفْسادِ هٰذِهِ اللَحَظاتِ المُمْتِعَةِ .

أَنَّ وَظِيفَةَ مُدِيرِ الحِسابِ الرَئِيسِيِّ هِيَ مَعْرِفَةُ كُلِّ شَيْء حَوْلَ الأُسْطُولِ وَتَقْدِيمُ العُرُوضِ المُخَصَّصَةِ لِكُلِّ عَمِيلٍ ، بِما فِي ذٰلِكَ ، عَلَى سَبِيلِ المِثالِ لا الحَصْرِ ، عَمَلِيّاتُ فَحْصِ الأُسْطُولِ ، وَأَنْظِمَةِ الخصومات الخاصَّةِ ، وَتَدْرِيبُ السائِقِينَ ، وَشَحَناتُ قَطْعِ الغِيارِ ، وَمَرْكَزِ الصِيانَةِ المُتَنَقِّلِ ، وَأَيّ حُلُولٍ أُخْرَى تُناسِب اِحْتِياجاتِ العَمِيلِ بِشَكْلٍ أَفْضَل .

تَتَوافَر لَدَى صِناعَةِ السِينَما الرُوسِيَّةِ الصاعِدَةِ كُلُّ المُقَوِّماتِ الَّتِي تَتَمَيَّز بِها عاصِمَةُ السِينَما الأَمِيرْكِيَّةِ هُولِيوُود لِإِنْتاجٍ ضَخْمٍ يُحَقِّق نَجاحاً كَبِيراً فِي شِباكِ التَذاكِرِ إِلّا أَنَّها تُحَقِّق ذٰلِكَ رَغْمَ أَنَّها لَم تُنْفِق إِلّا جُزْء يَسِيرٍ مِن الثَمَنِ الَّذِي تُنْفِقه هُولِيوُود . فَقَد أَدَّى ما تَضَمَّنَهُ فِيلمُ " " حارِسُ اللَيْلِ " " مِن دِماءِ وَحَرَكَةٍ وَتَشْوِيقٍ إِلَى تَحْقِيقِ إِيراداتٍ بَلَغَت 13 مِلْيُونَ دُولارٍ خلال ثَلاثَةِ أَسابِيعِ مُنْذُ بَدْء عَرْضِهِ فِي الثامِنِ مِن تَمُّوز ، وَهِيَ إِيراداتٌ تُعادِل تَقْرِيباً إِيراداتِ فِيلمِ " " مَلِكُ الخَواتِمِ " " خلال شَهْرَيْنِ فِي رُوسِيا . وَكانَت أَعْلَى إِيراداتٍ يُحَقِّقها فِيلمٌ رُوسِيٌّ مِن قِبَلِ ثَلاثَةِ مَلايِينِ دُولارٍ . وَقالَ المُخْرِجُ تَيْمُور بكمامبيتوف " " هٰذا فِيلمٌ كَبِيرٌ لِجُمْهُورٍ كَبِيرٍ . . رُبَّما يَكُون فِيلماً كَبِيراً عَن حَقٍّ إِلّا أَنَّ مِيزانِيَّتَهُ صَغِيرَةٌ لَم تَتَعَدّ أَرْبَعَةَ مَلايِينِ دُولارٍ " " . وَيَقُول بكمامبيتوف أَنَّهُ لَو أَنْتَجَ الفِيلمَ " " فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ لَتَكَلَّفَ عَشَرَةَ إِضْعافِ ذٰلِكَ عَلَى الأَقَلِّ " " . وَذَكَرَ بكمامبيتوف أَنَّ الفِيلمَ وَهُوَ الجُزْء الأَوَّلُ مِن ثُلاثِيَّةٍ مَأْخُوذَةٍ عَن كُتُبٍ لِسِيرْجِي لوكيانينكو اِسْتَفادَ مِن ثَوْرَةٍ فِي سُوقِ السِينَما الرُوسِيَّةِ الَّتِي عانَت بِسَبَبِ تَوَقُّفِ التَمْوِيلاتِ الحُكُومِيَّةِ بُعْدَ اِنْهِيارِ الشُيُوعِيَّةِ . رُويْتِرز

أَوَّلاً آخُذ فِكْرَةً عامَّةً بِقِراءَةِ التَمْهِيدِ وَالاِسْتِنْتاجاتِ النِهائِيَّةِ ؛ تُساعِدنِي هٰذِهِ الاِسْتِنْتاجاتُ فِي فَهْمِ ما إِذا تَمَّ الوُصُولُ لِلهَدَفِ المُلَخَّصِ فِي التَمْهِيدِ ، وَما إِذا كانَ العَمَلُ المَوْصُوفُ مِن مُواطِنِ اِهْتِمامِي فِي دِراسَتِي . وَأَيْضاً دائِماً ما أُمْعِن النَظَرَ بِالرُسُوماتِ التوضيحيه / المُخَطَّطاتِ ، حيث تُساعِدنِي فِي أَخْذِ الاِنْطِباعِ الأَوَّلِ عَن الوَرَقَةِ ، ثَمَّ عادَةً ما أَقْرَأ المَقالَ كامِلاً مِن أَوَّلِهِ لِآخَرِهِ ، مارّاً بِالأَقْسامِ بِتَرْتِيبِها الَّذِي يُظْهِر حَتَّى أَتَمَكَّن مِن أَتْباعِ تَدَفُّقِ العَمَلِ الَّذِي أَرادَ المُؤَلِّفُونَ إِيصالَهُ .

- مُقَدِّمَةٌ مِن أَعْلَى المَلابِسِ .

بِناءَ عَلَى حَجْمِ المِلَفّاتِ وَبِعَضِّ التَفاصِيلِ التَقْنِيَّةِ الأُخْرَى ، وَالمُتَطَلَّباتِ الخاصَّةِ لِلعُمَلاءِ يَتَمَ تَقْدِيمُ عَرْضِ سِعْرٍ وَيَتَمَ تَقْدِيمُ عَرْضِ سِعْرٍ لِعُمَلائِنا .

2 / قالَ آخَرُونَ : أَنَّهُ لا يَعُود إِلَى مَذْكُورٍ لٰكِن القَرائِنَ وَالمَقامَ يَدُلّ عَلَيهِ فَأَنَّ " الفَرْشَ " إِنَّما تُوضَع يَتَفَكَّه بِهِ المَرْء مع زَوْجَتِهِ وَيتكيء عَلَيها معها فَقَوْلُ اللّٰه جَلَّ وَعَلا : " أَنّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءَ " لا يَعُود إِلَى مَذْكُورٍ لٰكِن هُناكَ قَرِينَةٌ تَدُلّ عَلَى أَنَّهُ يَعُود عَلَى النِساءِ وَهُوَ قَوْلُ اللّٰه جَلَّ وَعَلا : " وَفَرْشٌ مَرْفُوعَةٌ " لِأَنَّ الفِراشَ يُطْلَق عَلَى فِراشِ الزَوْجِيَّةِ فِي الغالِبِ .

وَأَوَّلُ خَطْوَةٍ يُمْكِن لِصانِعِي السِياسَةِ اِتِّخاذُها هِيَ اِسْتِعادَةُ اِسْتِقْلالِ الطاقَةِ وَالاِقْتِصادِ الأَمْرِيكِيِّ وَمُساعَدَةُ أُورُوبّا عَلَى فَكِّ نَفْسِها ؛ لِيسِ فَقَط عَن قِطاعِ الطاقَةِ الرُوسِيِّ ، وَإِنَّما أَيْضاً عَن الاِعْتِمادِ الاِقْتِصادِيِّ عَلَى الجِهاتِ الفاعِلَةِ الإِشْكالِيَّةِ .

هَل نَفْرَح بِالمالِ كَمَظْهَرٍ مِن مَظاهِرِ الرَفاهِيَّةِ فِي الحَياةِ وَكَمَصْدَرٍ لِاِحْتِرامِ الناسِ لَنا كَما قالَ الشاعِرُ :

وَاِسْتَفادَ سِيتِي مِن تعثر صاحِبِ المَرْتَبَةِ الأَوْلَى فَرِيقِ تشِلْسِي الَّذِي سَقَطَ فِي فَخِّ التَعادُلِ أَمامَ بيرنلي بِنَتِيجَةِ هَدَفٍ لِهَدَفٍ .

وَيَتَضَمَّن الاِقْتِراحُ أَيْضاً إِحْداثِيّاتٍ لِمَواقِعِ الوَحَداتِ العَسْكَرِيَّةِ المَنْقُولَةِ مِن الموانيء الثَلاثَةِ وَمَسافاتِ تَمَرْكُزِها عَلَى طُولِ الطَرِيقِ بَيِّنَ الحَدِيدَةِ وَصَنْعاء وُصُولاً إِلَى خَلْقِ مِنْطَقَةٍ عازِلَةٍ مِن شَأْنِها تَحْرِيرُ المَرافِقِ الإِنْسانِيَّةِ وَمَعابِرِها مِن أَيّ ضُغُوطٍ عَدائِيَّةٍ .

الاِحْتِلالُ يَمْنَع زَوْجَةَ الأَسِيرِ مَرْوان البَرْغُوثِيّ مِن زِيارَتِهِ رَغْمَ حُصُولِها عَلَى تَصْرِيحٍ بِذٰلِكَ

- عِنْدَ الإِصابَةِ بِحُمَّى القَشِّ وَكُلِّ المُضاعَفاتِ الَّتِي يَحْدُث بِسَبَبِها مِن اِلْتِهاباتٍ فِي الأَنْفِ أَو اِتِّساعٍ أَو ضِيقٍ فِي الأَوْعِيَةِ الدَمَوِيَّةِ .

- يَتَعامَل معك بِإِساءَةٍ وَيُحاوِل إِهانَتَكَ أَمامَ الناسِ .

2 جَمِيعُ عَمَلِيّاتِ وَمَراحِلِ دَوْرَةِ الوَقُودِ النَوَوِيِّ .

- نيتفليكس

٦ - حاوَلَ الحُصُولَ عَلَى ثَلاثَةِ نُجُومٍ أَثْناءَ عَزْفِ أَيّ مَقْطُوعَةٍ عَن طَرِيقِ تَخَطِّي السُرْعاتِ المُتَتابِعَةِ لِسُرْعَةِ العَزْفِ .

حَدَثَ فِي اليَوْمِ الخامِسِ عَشَرَ مِن شَهْرِ جُمادَى الأَوْلَى ما يَلِي : ـ فِي عامِ 1335هـ وَفاةُ زبلن مُخْتَرَعِ المُنْطادِ المُسَمَّى بِاِسْمِهِ ـ وَفِي عامِ 1364هـ الإِعْلانُ عَن قِيامِ جُمْهُورِيَّةِ النَمْسا . ـ تَقْسِيمُ أَلْمانِيا إِلَى دَوْلَتَيْنِ أَلْمانِيا الغَرْبِيَّةِ وَأَلْمانِيا الشَرْقِيَّةِ . ـ وَفِي عامِ 1375هـ تَمَّ اِفْتِتاحُ كُلِّيَّةِ المَلِكِ عَبْدالعَزِيز الحَرْبِيَّةِ بِمَدِينَةِ الرِياضِ . ـ وَفِي عامِ 1396هـ اِفْتَتَحَ صاحِبُ السُمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرُ سَلْمان بِن عَبْدالعَزِيز أَمِيرُ مِنْطَقَةِ الرِياضِ المِرْصَدَ الفَلَكِيَّ بِكُلِّيَّةِ العُلُومِ بِجامِعَةِ الرِياضِ وَهُوَ أَوَّلُ مِرْصَدٍ فَلَكِيٍّ يَتَمَ إِنْشاؤُهُ بِالمَمْلَكَةِ . ـ وَفِي عامِ 1397هـ تَرَأَّسَ جَلالَةُ المَلِكِ خالِد بِن عَبْدالعَزِيز جَلْسَةَ مَجْلِسِ الوُزَراءِ الَّتِي خُصِّصَت لِإِعْلانِ زِيادَةِ المُرَتَّباتِ بِصُورَةٍ سَرِيعَةٍ حيث أَعْلَنَ عَن زِيادَةٍ فِي رَواتِبِ المُوَظَّفِينَ وَالمُسْتَخْدَمِينَ وَصَلَت الى50 بِالمِائَةِ كَما زَيَّدَت نِسْبَةُ العِلاوَةِ السَنَوِيَّةِ وَأُعْطِيَت المَراتِبَ الكَبِيرَةَ زِيادَةً فِي العِلاواتِ حيث زَيَّدَت الدَرَجاتُ لِلمَراتِبِ أُسْوَةً بِالمَراتِبِ الصَغِيرَةِ . ـ وَفِي عامِ 1411هـ اِئْتِلافُ يَمِينِ الوَسَطِ بِزَعامَةِ المُسْتَشارِ هلموت كول يَفُوز بِالاِنْتِخاباتِ التَشْرِيعِيَّةِ الحُرَّةِ الأَوْلَى الَّتِي تُجْرَى فِي أَلْمانِيا المُوَحَّدَةِ مُنْذُ عام1932م . ـ وَفِي عامِ 1414هـ نِيابَةً عَن صاحِبِ السُمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرِ عَبْداللّٰه بِن عَبْدالعَزِيز وَلِيُّ العَهْدِ نائِبِ رَئِيسِ مَجْلِسِ الوُزَراءِ رَئِيسِ الحَرَسِ الوَطَنِيِّ صاحِبُ السُمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرُ بَدْر بِن عَبْدالعَزِيز نائِبُ رَئِيسِ الحَرَسِ الوَطَنِيِّ يَفْتَتِح نَدْوَةَ ( الأَنْدَلُسُ قُرُونٌ مِن التَقَلُّباتِ وَالعَطاءاتِ ) وَالَّتِي نَظَّمَتْها مَكْتَبَةُ المَلِكِ عَبْدالعَزِيز العامَّةُ بِقاعَةِ المَلِكِ فَيْصَل لِلمُؤْتَمَراتِ . ـ وَفِي عامِ 1416هـ وَفاةُ رَئِيسِ الوُزَراءِ البرِيطانِيِّ الأَسْبَقِ اليك دُوغْلاس هِيُو عَن عُمْرٍ يُناهِز 92 عاماً . بَدَأَت فِي طُوكِيُو أَعْمالُ المُؤْتَمَرِ العالَمِيِّ لِلطاقَةِ . ـ وَفِي عامِ 1419هـ أَنْجَبَت اِمْرَأَةٌ سَعُودِيَّةٌ بِمَرْكَزِ الظَهْرانِ الصِحِّيِّ التابِعِ لِأَرامْكُو السَعُودِيَّةِ سِتَّةَ تَوائِمِ مِنهُم ثَلاثَةُ ذُكُورٍ وَثَلاثُ إِناثٍ وَتَراوَحَت اوزانهم بَيِّنَ كِيلُو و100 غرامٍ وَكِيلُو و470 غراماً . ـ وَفِي عامِ 1421هـ هَبَطَت طائِرَةٌ كُورِيَّةٌ شَمالِيَّةٌ فِي مَطارِ سِيئُول لِتُصْبِح أَوَّلَ طائِرَةٍ كُورِيَّةٍ شَمالِيَّةٍ تَهْبُط فِي كُورِيا الجَنُوبِيَّةِ مُنْذُ الحَرْبِ الكُورِيَّةِ الَّتِي اِسْتَمَرَّت مِن 1950م إِلَى 1953م وَتَقُل الطائِرَةُ وَهِيَ مِن نَوْعِ إِلْيُوشِن نَحْوَ 151 راكِباً . ـ وَفِي عامِ 1423هـ الصُنْدُوقُ السَعُودِيُّ لِلتَنْمِيَةِ يُقَدِّم قَرْضاً بِمَبْلَغِ خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ مِلْيُونِ رِيالٍ سَعُودِيٍّ لِلحُكُومَةِ السريلانكيه .

| 03 - 14 - 2010 , 12 : 51 | | رَقْمُ المُشارَكَةِ : 9 |

وَفِيما تَحَدَّثَت مَصادِرُ وِزارِيَّةٌ عَن أَنَّ المَجْلِسَ سَيُقِرّ تَعْيِينَ نَدِيم المنلا مُسْتَشارِ الحَرِيرِيّ رَئِيساً لِمَجْلِسِ الإِنْماءِ وَالأَعْمارِ ، أَكَّدَت مَصادِرُ أُخْرَى أَنَّ " مِن الصَعْبِ إِقْرارُ أَيّ تَعْيِينٍ إِدارِيٍّ فِي هٰذِهِ الجَلْسَةِ مِن ضِمْنِ جَدْوَلِ الأَعْمالِ أَو مِن خارِجِهِ " .

عَلَّلَ فِي فِقْهِ الغَصْبِ وَالقَضاءِ .

أَنَّ جُودَةً لا مَثِيلَ لَها . أَنَّ أَقْمِشَتَنا مَصْنُوعَةٌ لِتَحَمُّلِ أَعْباءَ الحَياةِ اليَوْمِيَّةِ ، وَلٰكِنَّها مَنْسُوجَةٌ لِتُعْطِي مَلْمَساً وَمَظْهَراً جَمِيلاً . نَحْنُ لا نُؤَمِّن فِي الاِخْتِيارِ بَيِّنَ الوَظِيفَةِ وَالشَكْلِ الجَمالِيِّ ، وَهٰذا ما يُمَيِّزنا .

تَتَعَدَّد وَسائِلُ التَجْمِيلِ وَتَخْتَلِف حَسَبَ كُلِّ حالَةٍ ، فَهُناكَ مَن يَعْتَمِد الطُرُقَ التَقْلِيدِيَّةَ مِن زُيُوتٍ وَأَعْشابٍ طَبِيعِيَّةٍ وَخَلَطاتٍ مَنْزِلِيَّةٍ وَهُناكَ مَن يَشْتَرِي المَراهِمَ وَالكرِيماتِ مُهِمّاً كانَت أَسْعارُها مُشِطَّةً أَمّا مَن يُرِيد حَلّاً سَرِيعاً وَناجِعاً فَهُوَ يَتَّجِه إِلَى أَقْرَبِ عِيادَةِ تَجْمِيلٍ .

لَقَد وَجَدْنا أَنَّ مُنَظِّمَ الحَرارَةِ فِي هُوَ الأَكْثَرُ دِقَّةً وَثَباتاً فِي الثَلّاجاتِ الَّتِي اِخْتَبَرْناها ، وَيَقَع فِي النَصَفِ العَلَوِيِّ مِن الثَلّاجَةِ ، كانَت دَرَجاتُ الحَرارَةِ تَنْدَرِج فِي إِطارِ خَلَلٍ يُوازِي 1 دَرَجَةِ فهرنهايت فَقَط فِي ضَبْطِ دَرَجَةِ الحَرارَةِ المَطْلُوبَةِ – وَهٰذا أَقْرَبُ وَأَكْثَرُ تَناسُقاً مِن أَيّ نَمُوذَجٍ آخِرٍ اِخْتَبَرْناهُ ، لَسِنّا قَلِقِينَ بِشَأْنِ هٰذا الأَمَرِّ لِأَنَّهُ لا يَزال ضِمْنَ نِطاقِ دَرَجاتِ الحَرارَةِ المَسْمُوحِ بِها لِتَخْزِينِ الخَمْرِ ( إِلَى جانِبِ ذٰلِكَ تَقُوم الثَلّاجَةُ بِتَصْحِيحِ نَفْسِها كُلَّ 45 دَقِيقَةً ) وَمِن الأَفْضَلِ أَنَّ تَحْصُل عَلَى ثَلّاجَةٍ يُمْكِن أَنَّ تُصْبِح أَقَلَّ مِن دَرَجَةِ الحَرارَةِ المُسْتَهْدَفَةِ عَن تِلْكَ الَّتِي تَفْشَل فِي الوُصُولِ إِلَيها عَلَى الإِطْلاقِ .

- شُعُورُ الطِفْلِ بِالراحَةِ عِنْدَ خُرُوجِ البِرازِ مِنهُ ، وَهٰذا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الأَمَرَّ لَم يَكُن سَهْلاً وَأَنَّ المَمَرَّ مُؤْلِمٌ .

قِبَلَ مُدَّةٍ حَلَمْتُ حُلْمٌ وَ أُرِيد تَفْسِيرَهُ لَو سَمَحْتُم :